عقدت في الأمم المتحدة علی هامش أعمال الدورة الـ 37 لمجلس حقوق الإنسان في جنيف ندوة تناقش التدخلات الخارجية في الصراعات.
وتناول المشارکون في الندوة المشروع الإيراني في الدول العربية والميليشيات التي جندتها إيران لتحقيق هذا المشروع بالوکالة مشيرين إلی أن إيران تمول 60 ميليشيا مختلفة لإسقاط الدول العربية وتهديد استقرارها.
وتطرقوا إلی ما تقوم به إيران من تدخلات سافرة في مختلف دول العالم ودعمها للإرهاب وسعيها لزعزعة الاستقرار وتمزيق المجتمعات من خلال أذرعها الإرهابية والمتطرفة التي قامت بتأسيسها ورعايتها في عدد من الدول، واصفين ذلک بالخطر الذي يتعين مواجهته، لا سيما أن هذه المنظمات أصبحت تتحدی الحکومات الشرعية وتخطف منها القرار والسيادة وأصبحت تقتل وتشرد وترتکب الجرائم.
وأکدوا أن إيران تحاول عبر ميليشيات الحوثي ضرب المجتمع اليمني واستعمال اليمن لتهديد الاستقرار في الدول العربية، مشيرين إلی تقرير فريق الخبراء المعني باليمن الذي أکد ان إيران استعملت ميليشيات الحوثي اليمنية لضرب الدول العربية، وأن المتفجرات والصواريخ التي تستعملها تلک الميليشيا هي إيرانية الصنع ومقدمة من الحرس الثوري الإيراني.
وأضافوا أن في سوريا شارکت الميليشيات الطائفية مع قوات الحرس الثوري الإيراني بارتکاب أفظع المجازر من عمليات ذبح وقتل وتهجير عرقي بحق أهالي حُمُّص وداريا والزبداني والقصير ومناطق وحلب ومناطق متعددة من الأراضي السورية.
وطالب المشارکون في الندوة بالوقوف أمام حالة الاٍرهاب التي أوجدها النظام الإيراني عبر فکرة تصدير الاٍرهاب إلی الخارج منذ عام 1979 التي أعطاها الخميني غطاء دينياً وأصبحت معتقداً طائفياً يضرب دول الشرق الأوسط ويهدد استقرار وأمن العرب والعالم من أجل نشر الفوضی والشر والدمار.
وتناول المشارکون في الندوة المشروع الإيراني في الدول العربية والميليشيات التي جندتها إيران لتحقيق هذا المشروع بالوکالة مشيرين إلی أن إيران تمول 60 ميليشيا مختلفة لإسقاط الدول العربية وتهديد استقرارها.
وتطرقوا إلی ما تقوم به إيران من تدخلات سافرة في مختلف دول العالم ودعمها للإرهاب وسعيها لزعزعة الاستقرار وتمزيق المجتمعات من خلال أذرعها الإرهابية والمتطرفة التي قامت بتأسيسها ورعايتها في عدد من الدول، واصفين ذلک بالخطر الذي يتعين مواجهته، لا سيما أن هذه المنظمات أصبحت تتحدی الحکومات الشرعية وتخطف منها القرار والسيادة وأصبحت تقتل وتشرد وترتکب الجرائم.
وأکدوا أن إيران تحاول عبر ميليشيات الحوثي ضرب المجتمع اليمني واستعمال اليمن لتهديد الاستقرار في الدول العربية، مشيرين إلی تقرير فريق الخبراء المعني باليمن الذي أکد ان إيران استعملت ميليشيات الحوثي اليمنية لضرب الدول العربية، وأن المتفجرات والصواريخ التي تستعملها تلک الميليشيا هي إيرانية الصنع ومقدمة من الحرس الثوري الإيراني.
وأضافوا أن في سوريا شارکت الميليشيات الطائفية مع قوات الحرس الثوري الإيراني بارتکاب أفظع المجازر من عمليات ذبح وقتل وتهجير عرقي بحق أهالي حُمُّص وداريا والزبداني والقصير ومناطق وحلب ومناطق متعددة من الأراضي السورية.
وطالب المشارکون في الندوة بالوقوف أمام حالة الاٍرهاب التي أوجدها النظام الإيراني عبر فکرة تصدير الاٍرهاب إلی الخارج منذ عام 1979 التي أعطاها الخميني غطاء دينياً وأصبحت معتقداً طائفياً يضرب دول الشرق الأوسط ويهدد استقرار وأمن العرب والعالم من أجل نشر الفوضی والشر والدمار.
