نظّمت منظمة “التضامن مع سوريا” في المملکة المتحدة (بريطانيا)، تظاهرة ضد شرکة “سيتي جيت” للطيران، التي تشتري معظم طائراتها من شرکة “سوخوي” الروسية، التي تصنع أيضاً الطائرات الحربية التي تقصف المدنيين وتقتلهم في سوريا.
وطالب المتظاهرون بتشديد العقوبات علی روسيا وعدم التعامل مع شرکة “سوخوي” الروسية المصنّعة للطائرات.
وطالب المتظاهرون بوقف إطلاق نار فوري في الغوطة الشرقية، ووقف القصف الوحشي علی المدنيين.
ونشرت المنظمة علی صفحتها الرسمية مقطع فيديو يظهر لحظة تظاهر عدد من أفرادها داخل مطار “لندن سيتي” ضد شرکة (سيتي جيت) الأيرلندية.
ودعا المتظاهرون إلی حماية جميع المدنيين في جميع أنحاء سوريا، ولاقت هذا المظاهرات تفاعلاً ملحوظاً من قبل وسائل الإعلام المحلية في بريطانيا.
وتبنی مجلس الأمن الدولي، في 24 شباط الماضي، قراره رقم 2401، الذي يدعو إلی وقف إطلاق النار في عموم سوريا لمدة 30 يومًا، إلا أن الهدنة لم تدخل حيز التنفيذ فعليًا.
وبعد القرار 2401، عززت روسيا والنظام وإيران الغارات علی مدن وبلدات الغوطة، وبادرت بشن هجوم بري بعد إحراق المنطقة بالغارات، ما أدی إلی تقدم لقوات النظام في بعض مناطق الغوطة، إلا أن القوات المهاجمة تکبدت خسائر فادحة، مع سعي فصائل المعارضة لاستعادة المناطق التي خسرتها.
وطالب المتظاهرون بتشديد العقوبات علی روسيا وعدم التعامل مع شرکة “سوخوي” الروسية المصنّعة للطائرات.
وطالب المتظاهرون بوقف إطلاق نار فوري في الغوطة الشرقية، ووقف القصف الوحشي علی المدنيين.
ونشرت المنظمة علی صفحتها الرسمية مقطع فيديو يظهر لحظة تظاهر عدد من أفرادها داخل مطار “لندن سيتي” ضد شرکة (سيتي جيت) الأيرلندية.
ودعا المتظاهرون إلی حماية جميع المدنيين في جميع أنحاء سوريا، ولاقت هذا المظاهرات تفاعلاً ملحوظاً من قبل وسائل الإعلام المحلية في بريطانيا.
وتبنی مجلس الأمن الدولي، في 24 شباط الماضي، قراره رقم 2401، الذي يدعو إلی وقف إطلاق النار في عموم سوريا لمدة 30 يومًا، إلا أن الهدنة لم تدخل حيز التنفيذ فعليًا.
وبعد القرار 2401، عززت روسيا والنظام وإيران الغارات علی مدن وبلدات الغوطة، وبادرت بشن هجوم بري بعد إحراق المنطقة بالغارات، ما أدی إلی تقدم لقوات النظام في بعض مناطق الغوطة، إلا أن القوات المهاجمة تکبدت خسائر فادحة، مع سعي فصائل المعارضة لاستعادة المناطق التي خسرتها.
