ظهر خامنئي يوم الخميس 8 مارس بحجة ذکری ولادة السيدة فاطمة الزهراء وتحدث حول بعض القضايا السياسية التي تمر بالنظام.
وبشأن انتفاضة ديسمبر حاول الولي الفقيه للنظام المتخلف بلغة عکسية اظهار الطرف المنتصر بسبب عدم سقوط نظامه في العام الجاري وأکد قائلا: منذ عدة أشهر فقط، جلس هؤلاء الأعداء في مراکز التخطيط وأعدّوا الخطط والبرامج حتی أنّهم عيّنوا الوقت؛ کانوا يخططون للقضاء علی الجمهورية الإسلامية حتی آخر هذا العام [نهاية السنة الإيرانية الحالية المتزامنة مع 20 آذار 2018].
من الواضح أن خامنئي يخاف من تحويل احتفال «جهارشنبه سوري» الثلاثاء الأخير من السنة الايرانية الی انتفاضة عارمة، لأنه يدلي بهذا الخطاب في 8 مارس بينما أمامه احتفالية يوم جهارشنبه سوري خاصة وأن المقاومة الايرانية قد وجهت نداء من أجل ذلک ولاقی بترحاب واسع.
وأبدی خامنئي تلويحا عجزه وعجز نظامه في معالجة معضلة الاتفاق الشامل المشترک والموعد الذي أمامه وقال في کلمة مراوغة انه مستعد أن يتفاوض مع دول المنطقة وقال بهذا الصدد: «يجب أن نتفاوض ونتحاور مع دول المنطقة».
وبشأن انتفاضة ديسمبر حاول الولي الفقيه للنظام المتخلف بلغة عکسية اظهار الطرف المنتصر بسبب عدم سقوط نظامه في العام الجاري وأکد قائلا: منذ عدة أشهر فقط، جلس هؤلاء الأعداء في مراکز التخطيط وأعدّوا الخطط والبرامج حتی أنّهم عيّنوا الوقت؛ کانوا يخططون للقضاء علی الجمهورية الإسلامية حتی آخر هذا العام [نهاية السنة الإيرانية الحالية المتزامنة مع 20 آذار 2018].
من الواضح أن خامنئي يخاف من تحويل احتفال «جهارشنبه سوري» الثلاثاء الأخير من السنة الايرانية الی انتفاضة عارمة، لأنه يدلي بهذا الخطاب في 8 مارس بينما أمامه احتفالية يوم جهارشنبه سوري خاصة وأن المقاومة الايرانية قد وجهت نداء من أجل ذلک ولاقی بترحاب واسع.
وأبدی خامنئي تلويحا عجزه وعجز نظامه في معالجة معضلة الاتفاق الشامل المشترک والموعد الذي أمامه وقال في کلمة مراوغة انه مستعد أن يتفاوض مع دول المنطقة وقال بهذا الصدد: «يجب أن نتفاوض ونتحاور مع دول المنطقة».
