قالت منظمة اليونيسيف إن ما لا يقل عن 1000 طفل قتلوا في سوريا منذ بداية العام.
وذکر مسؤول في المنظمة الأممية أن العيش تحت الأرض أصبح هو المعتاد في الغوطة الشرقية
وأضاف “بعض الأسر في الغوطة تعيش في مخابئ تحت الأرض منذ أربعة أسابيع وبعض المخابئ بها 200 شخص”.
وأهتزت مواقع التواصل الاجتماعي مؤخرا لتداول بعض النشطاء صور تظهر جثماني طفلين وضعا في کفنين عليهما شعار مفوضية اللاجئين التابعة للأمم المتحدة، والتي تدخل مساعدات إلی سکان الغوطة.
قافلة أممية جديدة للغوطة
هذا ذکرت الأمم المتحدة اليوم الثلاثاء أنها تعتزم إرسال قافلة مساعدات أخری لمنطقة الغوطة الشرقية المحاصرة في سوريا يوم الخميس بعدما لم تستطع 14 من 16 شاحنة إفراغ حمولتها بالکامل أمس الاثنين بسبب قصف مدينة دوما.
وقال ينس لايرکه من مکتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في إفادة صحفية اليوم “بعد نحو تسع ساعات في الداخل، تم اتخاذ قرار بالمغادرة لأسباب أمنية وتجنب المخاطرة بسلامة الفرق الإنسانية علی الأرض”.
وأفاد کريستوف بوليراک من منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) إن العيش تحت الأرض أصبح هو المعتاد في الجيب الذي تسيطر عليه المعارضة ويقطنه نحو 400 ألف شخص، مع إقامة بعض الأسر خلال الشهر المنصرم في الأقبية التي کان بعضها يؤوي 200 شخص.
وأضاف أن ما لا يقل عن ألف طفل قتلوا في أنحاء سوريا منذ بداية العام.
وذکر مسؤول في المنظمة الأممية أن العيش تحت الأرض أصبح هو المعتاد في الغوطة الشرقية
وأضاف “بعض الأسر في الغوطة تعيش في مخابئ تحت الأرض منذ أربعة أسابيع وبعض المخابئ بها 200 شخص”.
وأهتزت مواقع التواصل الاجتماعي مؤخرا لتداول بعض النشطاء صور تظهر جثماني طفلين وضعا في کفنين عليهما شعار مفوضية اللاجئين التابعة للأمم المتحدة، والتي تدخل مساعدات إلی سکان الغوطة.
قافلة أممية جديدة للغوطة
هذا ذکرت الأمم المتحدة اليوم الثلاثاء أنها تعتزم إرسال قافلة مساعدات أخری لمنطقة الغوطة الشرقية المحاصرة في سوريا يوم الخميس بعدما لم تستطع 14 من 16 شاحنة إفراغ حمولتها بالکامل أمس الاثنين بسبب قصف مدينة دوما.
وقال ينس لايرکه من مکتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في إفادة صحفية اليوم “بعد نحو تسع ساعات في الداخل، تم اتخاذ قرار بالمغادرة لأسباب أمنية وتجنب المخاطرة بسلامة الفرق الإنسانية علی الأرض”.
وأفاد کريستوف بوليراک من منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) إن العيش تحت الأرض أصبح هو المعتاد في الجيب الذي تسيطر عليه المعارضة ويقطنه نحو 400 ألف شخص، مع إقامة بعض الأسر خلال الشهر المنصرم في الأقبية التي کان بعضها يؤوي 200 شخص.
وأضاف أن ما لا يقل عن ألف طفل قتلوا في أنحاء سوريا منذ بداية العام.
