«آوايي» هو المسؤول عن حملة الاعتقالات والإعدامات المتزايدة وفي قائمة العقوبات السويسرية والاتحاد الأوروبي
أفاد ار.ت. اس. التلفزيون الوطني السويسري في اخباره مساء يوم 27فبراير بعنوان «خطاب مثير للجدل»: «اليوم التناقض القائم (في مجلس حقوق الإنسان) هو وجه وزير العدل الإيراني … علي رضا آوايي المدرج اسمه علی قائمة العقوبات السويسرية والأوروبية. (وتشمل اتهاماته) قائمة طويلة (بما في ذلک) الاعتقالات التعسفية وانتهاکات حقوق المحتجزين وزيادة الإعدامات.
وأضاف التلفزيون السويسري ان اکثر من 500 عملية اعدام نفذت في ايران العام الماضي… ولکن الأسوأ من ذلک أن النظام أعدم ثلاثة أشخاص في يناير والذين کانوا مراهقين عند الإعتقال.
وفي المقابل أمام (اجتماع مجلس حقوق الإنسان) دعا المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية إلی إلقاء القبض علی (آوايي) لکونه أعدم آلاف المعارضين عندما کان مدعيا عاما وعضوا في لجنة الموت عام 1988.
وقال افشين علوي : علی مدی ثلاثين عاما تقريبا، يتمتع هؤلاء الناس بالحصانة الکاملة. إن المسؤولين في هذه المجزرة اليوم هم علی الحکم في إيران … اليوم انتفض الشعب الإيراني وتوازن القوی قيد التغيير
ونحن نأمل أن يصل يوم محاکمة هؤلاء الأفراد.
وأضاف التلفزيون السويسري ان اکثر من 500 عملية اعدام نفذت في ايران العام الماضي… ولکن الأسوأ من ذلک أن النظام أعدم ثلاثة أشخاص في يناير والذين کانوا مراهقين عند الإعتقال.
وفي المقابل أمام (اجتماع مجلس حقوق الإنسان) دعا المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية إلی إلقاء القبض علی (آوايي) لکونه أعدم آلاف المعارضين عندما کان مدعيا عاما وعضوا في لجنة الموت عام 1988.
وقال افشين علوي : علی مدی ثلاثين عاما تقريبا، يتمتع هؤلاء الناس بالحصانة الکاملة. إن المسؤولين في هذه المجزرة اليوم هم علی الحکم في إيران … اليوم انتفض الشعب الإيراني وتوازن القوی قيد التغيير
ونحن نأمل أن يصل يوم محاکمة هؤلاء الأفراد.
التلفزيون السويسري – لومان بلو:
قال المتظاهرون :«آوايي» شارک في مجزرة عشرات الآلاف من السجناء السياسيين في عام 1988
التلفزيون السويسري – لومان بلو: 27فبراير2018:
احتج المتظاهرون الإيرانيون ضد وزيرالعدل للنظام الإيراني والذي يتهم بالمشارکة في مجزرة عشرات الآلاف من السجناء السياسيين في عام 1988. وحضر في مجلس حقوق الإنسان علی الرغم من أنه موجود في القائمة السوداء السويسرية… وکان وجوده في جنيف للمجلس الوطني للمقاومة هو عمل سخيف وغاضب لأسر الضحايا.
وکان في ساحة «ناسيون» محاکاة لمشنقة للإعدام ومئات من الأحذية والزهور لإحياء ذکری أولئک الذين أعدمهم النظام الايراني جماعيا.
