اعترفت صحيفة “عدالت” الإيرانية في تقرير لها بأن “محاربة الاضطهاد” کان هو أحد المکونات الرئيسة لـ”تأسيس الجمهورية الإسلامية” علی حد تعبيرها. واضافت: لکن طهران فشلت حتی الآن في تحقيق العدالة الاجتماعية في أي من مناطق البلاد، ولم تتمکن من إحراز أي تقدم ملموس.
وأوضحت ” عدالت ” أن الظلم الذي تسلل إلی اقتصاد البلاد يکشف الفقر والفجوة الطبقية في الدولة ، منوهة علی أن تميز مجموعة معينة ووجودها في مؤسسات السيادة دون مؤهلات کافية، تجعل البلاد بعيدة کل البعد المعايير العالمية للعدالة.
واعتبرت الصحيفة أنه لا وجود لحکم القانون في إيران، و أن تحقيق العدل ليس مجرد الحديث ببلاغة أو إلقاء الکلام المنمق.
وتساءلت الصحيفة: “هل أولوية المسؤولين والسياسيين هي تحسين أوضاع المواطنين أم الترکيز علی موقف إيران في الساحة الدولية”؟
وأضافت أن التوزيع المتباين للمزايا الاقتصادية سمحت لفئة معينة استخدام معادلات اقتصادية کاذبة، وتمکنوا عبرها من تحقيق عائدات ضخمة.
وخلصت صحيفة “عدالت ” إلی أن استمرار هذا النهج، سيؤدي إلی ضرر وظلم اجتماعيين، مما سيخلق فجوة بين الشعب والنظام وفق تعبيرها .
وأوضحت ” عدالت ” أن الظلم الذي تسلل إلی اقتصاد البلاد يکشف الفقر والفجوة الطبقية في الدولة ، منوهة علی أن تميز مجموعة معينة ووجودها في مؤسسات السيادة دون مؤهلات کافية، تجعل البلاد بعيدة کل البعد المعايير العالمية للعدالة.
واعتبرت الصحيفة أنه لا وجود لحکم القانون في إيران، و أن تحقيق العدل ليس مجرد الحديث ببلاغة أو إلقاء الکلام المنمق.
وتساءلت الصحيفة: “هل أولوية المسؤولين والسياسيين هي تحسين أوضاع المواطنين أم الترکيز علی موقف إيران في الساحة الدولية”؟
وأضافت أن التوزيع المتباين للمزايا الاقتصادية سمحت لفئة معينة استخدام معادلات اقتصادية کاذبة، وتمکنوا عبرها من تحقيق عائدات ضخمة.
وخلصت صحيفة “عدالت ” إلی أن استمرار هذا النهج، سيؤدي إلی ضرر وظلم اجتماعيين، مما سيخلق فجوة بين الشعب والنظام وفق تعبيرها .
