قال مسؤول في بلدية طهران ان عدد المشردين والنائمين في الکراتين والمتسولين في العاصمة وصل الی«25 الف» شخص کما « 21الفا »مسجونين في هذه المدينة الکبری.
وأنذر مساعد الشؤون الثقافية والاجتماعية لبلدية طهران بخصوص إحصاءات 21 ألف سجين و 600 إلی 900 ألف مدمن و 40 ألف طلاق في طهران کل عام، فضلا عن النزاعات في الشوارع والانتحار وغيرها من القضايا، من ارتفاع معدلات «العاهات الاجتماعية». في إيران، يشار إلی الإدمان، والطلاق، والفقروالبطالة وإساءة معاملة الأطفال والانتحاروالسرقة وترک الدراسة والتشرد والرغبات الجنسية غير التقليدية … … باعتبارها من أبرز مصاديق العاهات الإجتماعية.
وفی الوقت نفسه، اعلنت صحيفة «اعتماد» يوم 14 ديسمبر عن خفض مائة مليار دولار فی الموازنة المقترحة من قبل الحکومة للسيطرة والحد من العاهات الإجتماعية في العام 2018-2019.
وأنذر مساعد الشؤون الثقافية والاجتماعية لبلدية طهران بخصوص إحصاءات 21 ألف سجين و 600 إلی 900 ألف مدمن و 40 ألف طلاق في طهران کل عام، فضلا عن النزاعات في الشوارع والانتحار وغيرها من القضايا، من ارتفاع معدلات «العاهات الاجتماعية». في إيران، يشار إلی الإدمان، والطلاق، والفقروالبطالة وإساءة معاملة الأطفال والانتحاروالسرقة وترک الدراسة والتشرد والرغبات الجنسية غير التقليدية … … باعتبارها من أبرز مصاديق العاهات الإجتماعية.
وفی الوقت نفسه، اعلنت صحيفة «اعتماد» يوم 14 ديسمبر عن خفض مائة مليار دولار فی الموازنة المقترحة من قبل الحکومة للسيطرة والحد من العاهات الإجتماعية في العام 2018-2019.
وکان رئيس شوری النظام «علي لاريجاني» في يوليو 2016 قد إعترف بأن 18 مليون شخص يعانون من العاهات الاجتماعية في إيران.
وقبل ذلک کان «علي رضا حميدي فر» المدير العام للاستشارات والخدمات في المديرية الاجتماعية لقوی الأمن الداخلي قد أعلن أن«العاهات الإجتماعية» تتزايد بسرعة، وأنه يجب اتخاذ تدابيرللسيطرة عليها وتدارکها.
وذکر أن الفقر هو أهم سبب «للعاهات الإجتماعية» في إيران. وفي العام الماضي، قال «علي أکبر سياري» ممثل وزارة الصحة في اجتماع للمديرية الوطنية لشؤون الشباب، إن 30% من الإيرانيين يعانون من «الجوع».
وقبل ذلک کان «علي رضا حميدي فر» المدير العام للاستشارات والخدمات في المديرية الاجتماعية لقوی الأمن الداخلي قد أعلن أن«العاهات الإجتماعية» تتزايد بسرعة، وأنه يجب اتخاذ تدابيرللسيطرة عليها وتدارکها.
وذکر أن الفقر هو أهم سبب «للعاهات الإجتماعية» في إيران. وفي العام الماضي، قال «علي أکبر سياري» ممثل وزارة الصحة في اجتماع للمديرية الوطنية لشؤون الشباب، إن 30% من الإيرانيين يعانون من «الجوع».