طالبت صحيفة “التايمز” البريطانية الدول الغربية، بضرب المطارات الحکومية التابعة لنظام الأسد، في حال استمرار القصف الوحشي علی الغوطة الشرقية.
وجاءت افتتاحية صحيفة التايمز بعنوان “جهنم علی الأرض”، وقالت الصحيفة إن “الأطفال يُذبحون جراء قصف قوات الرئيس السوري بشار الأسد للغوطة الشرقية”.
وأضافت الصحفية أنه “في حال لم يتوقف هذا القصف، فإن علی الغرب التفکير في ضرب المطارات الحکومية التابعة للنظام”.
وأوضحت الصحيفة أن سوريا شهدت سلسلة من أحداث العنف منذ 7 سنوات، واصفة إياها ب”الجحيم”.
وأشارت الصحيفة أنه في عام 2016 سويت أحياء حلب الشرقية بالأرض علی يد قوات النظام، بمساعدة روسيا.
وأردفت أن “الدرس الذي تعلمه النظام السوري من تجربته في حلب يتمثل في تجويع السکان ثم استهداف المستشفيات وعمال الإغاثة حتی يصاب الجميع بحالة من الإرهاق والتعب الشديد، ثم تخيرهم بين اتفاق علی عملية إجلاء أو تدمير شامل”.
وأشارت الصحيفة إلی أن “ثمة أمل ضعيف للغاية في أن يتوصل مجلس الأمن الدولي إلی حل لهذه الأزمة، مضيفة أنه توصل في السابق لوقف لإطلاق النار خلال هذه الحرب المستمرة إلا أنه لم يفض إلی أي حلول”.
يُشار إلی أن حملة بدأت اليوم علی مواقع التواصل الاجتماعي، أطلقها ناشطون، تطالب الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي والمجتمع الدولي، لإيقاف المجزرة المستمرة في مدن وبلدات الغوطة الشرقية بريف دمشق، علی يد قوات النظام وحلفائها.
وجاءت افتتاحية صحيفة التايمز بعنوان “جهنم علی الأرض”، وقالت الصحيفة إن “الأطفال يُذبحون جراء قصف قوات الرئيس السوري بشار الأسد للغوطة الشرقية”.
وأضافت الصحفية أنه “في حال لم يتوقف هذا القصف، فإن علی الغرب التفکير في ضرب المطارات الحکومية التابعة للنظام”.
وأوضحت الصحيفة أن سوريا شهدت سلسلة من أحداث العنف منذ 7 سنوات، واصفة إياها ب”الجحيم”.
وأشارت الصحيفة أنه في عام 2016 سويت أحياء حلب الشرقية بالأرض علی يد قوات النظام، بمساعدة روسيا.
وأردفت أن “الدرس الذي تعلمه النظام السوري من تجربته في حلب يتمثل في تجويع السکان ثم استهداف المستشفيات وعمال الإغاثة حتی يصاب الجميع بحالة من الإرهاق والتعب الشديد، ثم تخيرهم بين اتفاق علی عملية إجلاء أو تدمير شامل”.
وأشارت الصحيفة إلی أن “ثمة أمل ضعيف للغاية في أن يتوصل مجلس الأمن الدولي إلی حل لهذه الأزمة، مضيفة أنه توصل في السابق لوقف لإطلاق النار خلال هذه الحرب المستمرة إلا أنه لم يفض إلی أي حلول”.
يُشار إلی أن حملة بدأت اليوم علی مواقع التواصل الاجتماعي، أطلقها ناشطون، تطالب الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي والمجتمع الدولي، لإيقاف المجزرة المستمرة في مدن وبلدات الغوطة الشرقية بريف دمشق، علی يد قوات النظام وحلفائها.
