قالت الأمم المتحدة أن الأوضاع الإنسانية في الغوطة الشرقية المحاصرة بريف دمشق، خرجت عن السيطرة.
وقال منسق الأمم المتحدة الإقليمي للشؤون الإنسانية في سوريا، “بانوس مومتزيس”، في بيان أمس الاثنين إن “استهداف المدنيين في الغوطة الشرقية المحاصرة قرب دمشق يجب أن يتوقف حالاً في وقت يخرج الوضع الإنساني عن السيطرة”.
وأعرب “مومتزيس” في البيان عن قلقه “العميق إزاء التصعيد الأخير لأعمال العنف” في الغوطة الشرقية.
وأضاف: “الوضع الإنساني للمدنيين في الغوطة الشرقية يخرج عن السيطرة.. لا بد من إنهاء هذه المعاناة الإنسانية، التي لا معنی لها الآن، واستهداف المدنيين الأبرياء والبنی التحتية يجب أن يتوقف حالاً”.
يأتي ذلک بعد استشهاد قرابة 100 مدني بينهم حوالي 20 طفلاً، أمس الاثنين، في حملة القصف الوحشية بمختلف أنواع الأسلحة والصواريخ، التي تشنها قوات النظام علی مدن وبلدات غوطة دمشق الشرقية.
وتعاني مستشفيات الغوطة الشرقية من کثرة المصابين والجرحی، ونقص حاد في المواد والمعدات الطبية، جراء الحصار المحکم الذي تفرضه قوات النظام عليها منذ 2013.
وقال منسق الأمم المتحدة الإقليمي للشؤون الإنسانية في سوريا، “بانوس مومتزيس”، في بيان أمس الاثنين إن “استهداف المدنيين في الغوطة الشرقية المحاصرة قرب دمشق يجب أن يتوقف حالاً في وقت يخرج الوضع الإنساني عن السيطرة”.
وأعرب “مومتزيس” في البيان عن قلقه “العميق إزاء التصعيد الأخير لأعمال العنف” في الغوطة الشرقية.
وأضاف: “الوضع الإنساني للمدنيين في الغوطة الشرقية يخرج عن السيطرة.. لا بد من إنهاء هذه المعاناة الإنسانية، التي لا معنی لها الآن، واستهداف المدنيين الأبرياء والبنی التحتية يجب أن يتوقف حالاً”.
يأتي ذلک بعد استشهاد قرابة 100 مدني بينهم حوالي 20 طفلاً، أمس الاثنين، في حملة القصف الوحشية بمختلف أنواع الأسلحة والصواريخ، التي تشنها قوات النظام علی مدن وبلدات غوطة دمشق الشرقية.
وتعاني مستشفيات الغوطة الشرقية من کثرة المصابين والجرحی، ونقص حاد في المواد والمعدات الطبية، جراء الحصار المحکم الذي تفرضه قوات النظام عليها منذ 2013.
