في عمل قذر، قامت حکومة روحاني بتوزيع أکفان علی شکل تبرعات علی الناجين من الزلزال.
ويأتي هذا العمل اللاانساني في وقت يتحمل فيه المواطنون في هذه المناطق جروحا کبيرة في قلوبهم وهم في حاجة ماسة للرعاية الأساسية، حيث أن غياب الأمطار والثلوج وبرودة قارسة في هذه الأيام أدت إلی فيضانات والصقيع في العديد من خيام المواطنين مما تسبب في انتشار الأمراض وزيادة الإصابات ونزلات البرد في هذه المناطق.
هذا ليس عمل من دون وعي فقط، بل عمل بشع، وغير أخلاقي وغبي نابع فقط عن انسان مختل عقليا.
واعترفت وکالة أنباء ايلنا الحکومية يوم 31 يناير انه ونظرا الی الثلوج والعواصف الثلجية فان المواطنين المنکوبين بالزلزال في أمس الحاجة بالکرفانات ولکن مع الأسف مازال يسکن 60 بالمائة من المواطنين في الخيام.
صحيفة مردم سالاري 5 فبراير کتبت تحت عنوان «القمل ضيف علی الناجين من الزلزال» لوصف الحالات المؤلمة والکوارث للمواطنين الناجين عن الزلزال تقول: بعد ثلاثة أشهر من الزلزال! الظروف تکاد تکون شبيهة بالأيام الأولی بعد وقوع الزلزال.
هذه قصة صغيرة من الألم الکبير الذي علاجه بيد المواطنين الذين سيعودون إلی الشارع قريبا.
ويأتي هذا العمل اللاانساني في وقت يتحمل فيه المواطنون في هذه المناطق جروحا کبيرة في قلوبهم وهم في حاجة ماسة للرعاية الأساسية، حيث أن غياب الأمطار والثلوج وبرودة قارسة في هذه الأيام أدت إلی فيضانات والصقيع في العديد من خيام المواطنين مما تسبب في انتشار الأمراض وزيادة الإصابات ونزلات البرد في هذه المناطق.
هذا ليس عمل من دون وعي فقط، بل عمل بشع، وغير أخلاقي وغبي نابع فقط عن انسان مختل عقليا.
واعترفت وکالة أنباء ايلنا الحکومية يوم 31 يناير انه ونظرا الی الثلوج والعواصف الثلجية فان المواطنين المنکوبين بالزلزال في أمس الحاجة بالکرفانات ولکن مع الأسف مازال يسکن 60 بالمائة من المواطنين في الخيام.
صحيفة مردم سالاري 5 فبراير کتبت تحت عنوان «القمل ضيف علی الناجين من الزلزال» لوصف الحالات المؤلمة والکوارث للمواطنين الناجين عن الزلزال تقول: بعد ثلاثة أشهر من الزلزال! الظروف تکاد تکون شبيهة بالأيام الأولی بعد وقوع الزلزال.
هذه قصة صغيرة من الألم الکبير الذي علاجه بيد المواطنين الذين سيعودون إلی الشارع قريبا.
