قالت صفحات موالية لنظام الأسد مساء (الإثنين) إن اشتباکات بالأسلحة الفردية والقنابل اليدوية اندلعت بين ميليشيات الشبيحة وسط مدينة اللاذقية، أسفرت عن سقوط قتلی.
وأکدت صفحة (شبکة أخبار اللاذقية) أن شجارا بدأ بين “طرفين” لم تسمهما في دوار هارون في “شارع المکاتب” بالقرب من “إدارة الهجرة والجوازات” وسط مدينة اللاذقية، تطور إلی شتائم ثم شجار فإطلاق نار، ثم انتهی برمي القنابل اليدوية، حيث أرفقت عدة صور قالت إنها “من موقع الحدث”.
وأسفر الاشتباک وفقاً للصحفة عن “حالة وفاة” دون أن تحدد حجم القتلی والخسائر، واکتفت بالإشارة إلی أن “الطرفين” يستقلان سيارتين من نوع (هونداي سوناتا سوداء والثانية نوع داسيا لوغان) ونوهت إلی أن أحد الأطراف وصل “متوفياً” إلی مشفی تشرين والآخر مصاب.
يشار إلی أن حوادث الاشتباکات التي يفتعلها أفراد من عائلة الأسد وشبيحة من المنخرطين في ميليشيات العائلة، ليست الأولی من نوعها، حيث يستبيح هؤلاء حياة کل من يحاول معارضتهم أو ابداء أي نوع من المقاومة في الدفاع عن حقه بمن فيهم “أبناء الطائفة” حيث شهدت اللاذقية عدة حوادث مشابهة استخدمت فيها الرشاشات الثقيلة والقنابل اليدوية.
يشار إلی أن (سليمان الأسد) ابن هلال الأسد وهذا الأخير ابن عم رأس النظام بشار الأسد، قد قتل ضابطاً علوياً برتبة عقيد (حسان الشيخ) من مرتبات الدفاع الجوي لدی قوات النظام، في شهر آب عام 2015، بسبب عدم إفساح الطريق من قبل العقيد (الشيخ) لسليمان ليترجل الأخير ويقتل الضابط بأربع رصاصات في الرأس أمام أطفاله.
وأکدت صفحة (شبکة أخبار اللاذقية) أن شجارا بدأ بين “طرفين” لم تسمهما في دوار هارون في “شارع المکاتب” بالقرب من “إدارة الهجرة والجوازات” وسط مدينة اللاذقية، تطور إلی شتائم ثم شجار فإطلاق نار، ثم انتهی برمي القنابل اليدوية، حيث أرفقت عدة صور قالت إنها “من موقع الحدث”.
وأسفر الاشتباک وفقاً للصحفة عن “حالة وفاة” دون أن تحدد حجم القتلی والخسائر، واکتفت بالإشارة إلی أن “الطرفين” يستقلان سيارتين من نوع (هونداي سوناتا سوداء والثانية نوع داسيا لوغان) ونوهت إلی أن أحد الأطراف وصل “متوفياً” إلی مشفی تشرين والآخر مصاب.
يشار إلی أن حوادث الاشتباکات التي يفتعلها أفراد من عائلة الأسد وشبيحة من المنخرطين في ميليشيات العائلة، ليست الأولی من نوعها، حيث يستبيح هؤلاء حياة کل من يحاول معارضتهم أو ابداء أي نوع من المقاومة في الدفاع عن حقه بمن فيهم “أبناء الطائفة” حيث شهدت اللاذقية عدة حوادث مشابهة استخدمت فيها الرشاشات الثقيلة والقنابل اليدوية.
يشار إلی أن (سليمان الأسد) ابن هلال الأسد وهذا الأخير ابن عم رأس النظام بشار الأسد، قد قتل ضابطاً علوياً برتبة عقيد (حسان الشيخ) من مرتبات الدفاع الجوي لدی قوات النظام، في شهر آب عام 2015، بسبب عدم إفساح الطريق من قبل العقيد (الشيخ) لسليمان ليترجل الأخير ويقتل الضابط بأربع رصاصات في الرأس أمام أطفاله.
