وقعت مجموعة من الناشطين السياسيين والمدنيين وأمهات شهداء الانتفاضة بيانا دعما للاحتجاجات العارمة في شهري ديسمبر وفبراير. فيما يلي جوانب من البيان:
نحن ندعم بکل ما بوسعنا صرخات الشعب الإيراني في انتفاضته العظيمة في المدن الصغيرة والکبيرة. لأن أملنا الوحيد هو سواعد الشعب القوية.
إن سيادة الجمهورية الإسلامية لم تکن ممثلة للشعب الإيراني وفقدت شرعيتها لدی المواطنين. ونحن نعلم أن الشعوب النبيلة في العالم تضغط علی حکوماتها لدعم الانتفاضة التحررية للشعب الإيراني.
وينبغي أن يعلم الجميع أن الإيرانيين لم يعودوا يسمحون بنهب لاي من الظالمين ولن يتعرضوا لأي اتفاقيات اقتصادية وسياسية توقعها المسؤولون الإجراميون للجمهورية الإسلامية.
لقد قررالشعب الإيراني بالإجماع وبالتضامن تماما أن يرموا قتلة أبنائهم في مزبلة التاريخ …
وکان من بين عشرات الموقعين أسماء «شهين مهين فر» والدة شهيد الإنتفاضة «اميرارشد تاجمير» و«راحلة راحمي بور» طالبي المقاضاة من أجل شهداء عقد الثمانينات و«شعله باکروان» والدة «ريحانة جباري» و«معصومة نعمتي» و«حسين دائمي» والد « اتنا دائمي» و«فرنکيس مظلوم» والدة السجين السياسي «سهيل عربي».
نحن ندعم بکل ما بوسعنا صرخات الشعب الإيراني في انتفاضته العظيمة في المدن الصغيرة والکبيرة. لأن أملنا الوحيد هو سواعد الشعب القوية.
إن سيادة الجمهورية الإسلامية لم تکن ممثلة للشعب الإيراني وفقدت شرعيتها لدی المواطنين. ونحن نعلم أن الشعوب النبيلة في العالم تضغط علی حکوماتها لدعم الانتفاضة التحررية للشعب الإيراني.
وينبغي أن يعلم الجميع أن الإيرانيين لم يعودوا يسمحون بنهب لاي من الظالمين ولن يتعرضوا لأي اتفاقيات اقتصادية وسياسية توقعها المسؤولون الإجراميون للجمهورية الإسلامية.
لقد قررالشعب الإيراني بالإجماع وبالتضامن تماما أن يرموا قتلة أبنائهم في مزبلة التاريخ …
وکان من بين عشرات الموقعين أسماء «شهين مهين فر» والدة شهيد الإنتفاضة «اميرارشد تاجمير» و«راحلة راحمي بور» طالبي المقاضاة من أجل شهداء عقد الثمانينات و«شعله باکروان» والدة «ريحانة جباري» و«معصومة نعمتي» و«حسين دائمي» والد « اتنا دائمي» و«فرنکيس مظلوم» والدة السجين السياسي «سهيل عربي».