أعلنت الامم المتحدة الثلاثاء ان اکثر من 22 مليون شخص بحاجة الی مساعدات في اليمن حيث يزداد خطر حصول مجاعة بسبب النزاع مع المتمردين الحوثيين المدعومين من ايران، والحکومة المدعومة من السعودية.
وأشار تقرير جديد لمکتب تنسيق الشؤون الانسانية التابع للامم المتحدة الی ان 22,2 مليون يمني (76% من السکان) بحاجة الی المساعدة في هذا البلد الفقير بزيادة 1,5 مليون شخص خلال الاشهر الستة الماضية.
وتابع التقرير ان خطر حصول مجاعة في تزايد اذ يعاني 8,4 ملايين شخص من الجوع في مقابل 6,8 ملايين في 2017.
وتشمل هذا الارقام اکثر من نصف محافظات البلاد من بينها 72 منطقة من اصل 95 هي الاکثر تعرضا لخطر المجاعة.
واضاف التقرير ان اکثر من 1500 مدرسة في البلاد تعرضت لاضرار او دمرت بالکامل نتيجة النزاع المستمر منذ ثلاث سنوات، کما تحتل مجموعات مسلحة بعض المدارس.
وکانت الامم المتحدة أعلنت العام الماضي ان اليمن يشهد “اسوأ أزمة انسانية في العالم”.
وأشار تقرير جديد لمکتب تنسيق الشؤون الانسانية التابع للامم المتحدة الی ان 22,2 مليون يمني (76% من السکان) بحاجة الی المساعدة في هذا البلد الفقير بزيادة 1,5 مليون شخص خلال الاشهر الستة الماضية.
وتابع التقرير ان خطر حصول مجاعة في تزايد اذ يعاني 8,4 ملايين شخص من الجوع في مقابل 6,8 ملايين في 2017.
وتشمل هذا الارقام اکثر من نصف محافظات البلاد من بينها 72 منطقة من اصل 95 هي الاکثر تعرضا لخطر المجاعة.
واضاف التقرير ان اکثر من 1500 مدرسة في البلاد تعرضت لاضرار او دمرت بالکامل نتيجة النزاع المستمر منذ ثلاث سنوات، کما تحتل مجموعات مسلحة بعض المدارس.
وکانت الامم المتحدة أعلنت العام الماضي ان اليمن يشهد “اسوأ أزمة انسانية في العالم”.