قال عضو المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية في باريس، الدکتور سنابرق زاهدي، إن النظام الإيراني يعيش حالة خوف وهلع.
وقال إن «المتظاهرين الإيرانيين يرددون هتافات منددة بتدخلات نظام الملالي في الدول الأخری، خاصة في سوريا ولبنان وفلسطين»، مؤکدًا أن «الشعب الإيراني يستهدف الآن النظام الإيراني لکافة تياراته ورموزه».
وأضاف «زاهدي» خلال مداخلة له علی فضائية «الغد» الإخبارية، مع الإعلامية داليا نجاتي، أن الصورة داخل إيران تجاوزت التهديدات التي خرج بها وزير الداخلية بالتصدي لمن اسماهم «مثيري الشغب».
ووصف وزير الداخلية بـ «المخبول»، نافيًا المزاعم بأن من أطلق النار علی المواطنين هم عناصر خارجية، مشددًا علی أن رجال «الحرس الثوري» و«الباسيج» هم من قتلا المتظاهران وأن أسماءهم معروفة.
ورأی «زاهدي» أن النظام الإيراني هو نظام «دجل» ويشن حرب نفسية شعواء ضد الملايين من أبناء الشعب الذين خرجوا في الشوارع الذين يهتفون بالموت «خامنئي»، ورأی أن النظام يعاني الآن من حالة ارتباک وشروخ عميقة، واصفا إياه بالنظام الغبي الذي لم يدخر جهدًا لإخماد الثورة الشعبية.
وأوضح «زاهدي» أن نظام «ولاية الفقيه» أصبح علی فوهة البرکان، داعيًا کل الشعوب العربية والإسلامية والبلدان التي عانت من تدخلات وجرائم هذا النظام ومن المجازر التي صدرها للدول الأخری، بأن يهبوا لمساعدة لتأييد الشعب الإيراني والمعارضة، للقضاء علی هذا النظام وتخليص الشعب الإيراني، وکل شعوب المنطقة من هذه الويلات التي جلبها هذا النظام.
وقال إن «المتظاهرين الإيرانيين يرددون هتافات منددة بتدخلات نظام الملالي في الدول الأخری، خاصة في سوريا ولبنان وفلسطين»، مؤکدًا أن «الشعب الإيراني يستهدف الآن النظام الإيراني لکافة تياراته ورموزه».
وأضاف «زاهدي» خلال مداخلة له علی فضائية «الغد» الإخبارية، مع الإعلامية داليا نجاتي، أن الصورة داخل إيران تجاوزت التهديدات التي خرج بها وزير الداخلية بالتصدي لمن اسماهم «مثيري الشغب».
ووصف وزير الداخلية بـ «المخبول»، نافيًا المزاعم بأن من أطلق النار علی المواطنين هم عناصر خارجية، مشددًا علی أن رجال «الحرس الثوري» و«الباسيج» هم من قتلا المتظاهران وأن أسماءهم معروفة.
ورأی «زاهدي» أن النظام الإيراني هو نظام «دجل» ويشن حرب نفسية شعواء ضد الملايين من أبناء الشعب الذين خرجوا في الشوارع الذين يهتفون بالموت «خامنئي»، ورأی أن النظام يعاني الآن من حالة ارتباک وشروخ عميقة، واصفا إياه بالنظام الغبي الذي لم يدخر جهدًا لإخماد الثورة الشعبية.
وأوضح «زاهدي» أن نظام «ولاية الفقيه» أصبح علی فوهة البرکان، داعيًا کل الشعوب العربية والإسلامية والبلدان التي عانت من تدخلات وجرائم هذا النظام ومن المجازر التي صدرها للدول الأخری، بأن يهبوا لمساعدة لتأييد الشعب الإيراني والمعارضة، للقضاء علی هذا النظام وتخليص الشعب الإيراني، وکل شعوب المنطقة من هذه الويلات التي جلبها هذا النظام.