أخبار العالم
الصومال: مقتل 81 من حرکة الشباب جنوبي البلاد
12/11/2017
أعلنت الحکومة الصومالية، مساء السبت، مقتل 81 عنصراً من “حرکة الشباب” في عمليات أمنية بمدينة جيلب في إقليم جوبا الوسطی جنوبي البلاد، في حين نفت الحرکة تعرض أي من مواقعها للهجوم.
وقال وزير الإعلام الصومالي عبد الرحمن عثمان، إن العملية جاءت في إطار حملة أمنية نفذتها القوات الحکومية بالتعاون مع شرکائها الدوليين (لم يحددهم)، منذ أواخر أکتوبر الماضي.
وأوضح في تصريح لإذاعة مقديشو الحکومية، أن العملية الأمنية استهدفت مسلحي “حرکة الشباب”، في أقاليم شبيلی السفلی والوسطی وجوبا الوسطی بجنوب الصومال.
وأضاف الوزير أن العمليات استهدفت مواقع للإرهابيين ودمرت أهدافاً عدة، وعتاداً عسکرياً يضم مواد شديدة الانفجار کمادة “تي إن تي بوتاسيوم” وصوديوم.
وتابع أنه جری خلال العملية استخدام ألغام أرضية في موقع يتمرکز فيه مقاتلو “الشباب”؛ ما أسفر عن مقتل 81 من الحرکة المتشددة، وإصابة آخرين (لم يحدد عددهم).
وحمّلت الحکومة الصومالية “حرکة الشباب” مسؤولية التفجير الذي يعد الأعنف في تاريخ البلاد، بحسب مراقبين، والذي لاقی تنديداً دولياً واسعاً.
والخميس الماضي، أعلنت القيادة العسکرية الأمريکية في أفريقيا “أفريکوم” مقتل “عدد من المسلحين” في غارة جوية نفذتها ضد مسلحي “حرکة الشباب” في الصومال.
وتأسست “حرکة الشباب المجاهدين” الصومالية عام 2004، وتتعدد أسماؤها ما بين “حرکة الشباب الإسلامية”، و”حزب الشباب”، و”الشباب الجهادي”، و”الشباب الإسلامي”، وهي حرکة مسلحة تتبع فکرياً تنظيم القاعدة، تقول إنها تسعی إلی “تطبيق الشريعة الإسلامية في البلاد”، وتُتهم من عدة أطراف بارتکاب عمليات إرهابية.
وقال وزير الإعلام الصومالي عبد الرحمن عثمان، إن العملية جاءت في إطار حملة أمنية نفذتها القوات الحکومية بالتعاون مع شرکائها الدوليين (لم يحددهم)، منذ أواخر أکتوبر الماضي.
وأوضح في تصريح لإذاعة مقديشو الحکومية، أن العملية الأمنية استهدفت مسلحي “حرکة الشباب”، في أقاليم شبيلی السفلی والوسطی وجوبا الوسطی بجنوب الصومال.
وأضاف الوزير أن العمليات استهدفت مواقع للإرهابيين ودمرت أهدافاً عدة، وعتاداً عسکرياً يضم مواد شديدة الانفجار کمادة “تي إن تي بوتاسيوم” وصوديوم.
وتابع أنه جری خلال العملية استخدام ألغام أرضية في موقع يتمرکز فيه مقاتلو “الشباب”؛ ما أسفر عن مقتل 81 من الحرکة المتشددة، وإصابة آخرين (لم يحدد عددهم).
وحمّلت الحکومة الصومالية “حرکة الشباب” مسؤولية التفجير الذي يعد الأعنف في تاريخ البلاد، بحسب مراقبين، والذي لاقی تنديداً دولياً واسعاً.
والخميس الماضي، أعلنت القيادة العسکرية الأمريکية في أفريقيا “أفريکوم” مقتل “عدد من المسلحين” في غارة جوية نفذتها ضد مسلحي “حرکة الشباب” في الصومال.
وتأسست “حرکة الشباب المجاهدين” الصومالية عام 2004، وتتعدد أسماؤها ما بين “حرکة الشباب الإسلامية”، و”حزب الشباب”، و”الشباب الجهادي”، و”الشباب الإسلامي”، وهي حرکة مسلحة تتبع فکرياً تنظيم القاعدة، تقول إنها تسعی إلی “تطبيق الشريعة الإسلامية في البلاد”، وتُتهم من عدة أطراف بارتکاب عمليات إرهابية.
