أخبار إيران
عقوبات أميرکية جديدة خلال أيام علی إيران وحزب الله
21/10/2017
کشف قياديون جمهوريون في مجلس النواب الأميرکي، أن المجلس سيصوت خلال أيام قليلة علی فرض عقوبات جديدة علی برنامج الصواريخ الباليستية الإيراني و حزب الله المدعوم النظام الإيراني
.أشار کيفن مکارثي زعيم الأغلبية والنائب إد رويس رئيس لجنة العلاقات الخارجية في بيان مشترک الجمعة، بحسب ما أفادت وکالة “رويترز”، إلی أنّ مسؤولية الکونغرس العمل مع الجهة التنفيذية لرسم استراتيجية واضحة لوقف السلوک الإيراني المتهور، مضيفيْن: “التحرک الفوري باتجاه هذا الهدف سيأتي من المجلس الأسبوع المقبل، حيث سنصوت علی تشريع يزيد العقوبات علی حزب الله وانتشار الصواريخ الإيرانية”
وتأتي تلک الخطوات في سياق النهج الذي يتبعه الرئيس الأميرکي دونالد ترمب منذ توليه الرئاسة تجاه إيران، لا سيما في ظل انتقاداته المستمرة للاتفاق النووي الإيراني.
“تحدي ترمب”
وکان ترمب تحدی کلا من الحلفاء والخصوم في 13 أکتوبر برفض التصديق علی التزام طهران بالاتفاق النووي الدولي وهدد بأنه قد يلغي الاتفاق في نهاية المطاف. وأعلن في 16 أکتوبر أن هناک “احتمالاً فعلياً” لإلغاء الاتفاق النووي مع إيران.
کما ستأتي تلک الخطوات إذا اتخذت فعلاً الأسبوع المقبل، بالتزامن مع توجه وزير الخزانة الأميرکي ستيفن منوتشين إلی الشرق الأوسط للبحث في ملفي ايران وتمويل الإرهاب وفق ما أعلن مکتبه الجمعة.
وتُرافق منوتشين وکيلة وزارة الخزانة لشؤون الإرهاب والاستخبارات سيغال ماندلکر في زيارة ستمتد من 25 إلی 30 أکتوبر، وستشمل السعودية وإسرائيل والإمارات العربية المتحدة وقطر، من “أجل مناقشة الاستراتيجية الجديدة لإدارة ترمب لمواجهة تأثير إيران المزعزع للاستقرار في المنطقة”.
فرنسا تدعو لمواجهة صواريخ إيران
من جهتها أعلنت فرنسا بدورها ضرورة التحرک لمواجهة برنامج إيران “الصاروخي”، وقالت وزيرة الدفاع الفرنسية الجمعة إن بلادها ترغب في التحرّک لمواجهة برنامج إيران للصواريخ وسلوکها المزعزع للاستقرار.
وقالت فلورنس بارلي في کلمة بمرکز أبحاث في واشنطن: “نحتاج خطة للعمل المشترک الشامل، ينبغي أن نتحلی أيضاً بالجدية التامة بشأن أنشطة الصواريخ الباليستية والأنشطة الإقليمية المزعزعة للاستقرار، نحن نعمل علی ذلک”.
.أشار کيفن مکارثي زعيم الأغلبية والنائب إد رويس رئيس لجنة العلاقات الخارجية في بيان مشترک الجمعة، بحسب ما أفادت وکالة “رويترز”، إلی أنّ مسؤولية الکونغرس العمل مع الجهة التنفيذية لرسم استراتيجية واضحة لوقف السلوک الإيراني المتهور، مضيفيْن: “التحرک الفوري باتجاه هذا الهدف سيأتي من المجلس الأسبوع المقبل، حيث سنصوت علی تشريع يزيد العقوبات علی حزب الله وانتشار الصواريخ الإيرانية”
وتأتي تلک الخطوات في سياق النهج الذي يتبعه الرئيس الأميرکي دونالد ترمب منذ توليه الرئاسة تجاه إيران، لا سيما في ظل انتقاداته المستمرة للاتفاق النووي الإيراني.
“تحدي ترمب”
وکان ترمب تحدی کلا من الحلفاء والخصوم في 13 أکتوبر برفض التصديق علی التزام طهران بالاتفاق النووي الدولي وهدد بأنه قد يلغي الاتفاق في نهاية المطاف. وأعلن في 16 أکتوبر أن هناک “احتمالاً فعلياً” لإلغاء الاتفاق النووي مع إيران.
کما ستأتي تلک الخطوات إذا اتخذت فعلاً الأسبوع المقبل، بالتزامن مع توجه وزير الخزانة الأميرکي ستيفن منوتشين إلی الشرق الأوسط للبحث في ملفي ايران وتمويل الإرهاب وفق ما أعلن مکتبه الجمعة.
وتُرافق منوتشين وکيلة وزارة الخزانة لشؤون الإرهاب والاستخبارات سيغال ماندلکر في زيارة ستمتد من 25 إلی 30 أکتوبر، وستشمل السعودية وإسرائيل والإمارات العربية المتحدة وقطر، من “أجل مناقشة الاستراتيجية الجديدة لإدارة ترمب لمواجهة تأثير إيران المزعزع للاستقرار في المنطقة”.
فرنسا تدعو لمواجهة صواريخ إيران
من جهتها أعلنت فرنسا بدورها ضرورة التحرک لمواجهة برنامج إيران “الصاروخي”، وقالت وزيرة الدفاع الفرنسية الجمعة إن بلادها ترغب في التحرّک لمواجهة برنامج إيران للصواريخ وسلوکها المزعزع للاستقرار.
وقالت فلورنس بارلي في کلمة بمرکز أبحاث في واشنطن: “نحتاج خطة للعمل المشترک الشامل، ينبغي أن نتحلی أيضاً بالجدية التامة بشأن أنشطة الصواريخ الباليستية والأنشطة الإقليمية المزعزعة للاستقرار، نحن نعمل علی ذلک”.
