أخبار إيران
ترامب يتحدث عن “هدوء يسبق العاصفة” قبل أيام من إعلان موقفه من الاتفاق النووي الإيراني
6/10/2017
قال الرئيس الأمريکي دونالد ترامب الخميس بعد اجتماع مع کبار المسؤولين العسکريين أن طهران لم تحترم “روح” الاتفاق النووي، وذلک قبل أيام من إعلانه لموقفه الرسمي بهذا الشأن. ويلزم القانون بأن يبلغ الرئيس الأمريکي الکونغرس، کل تسعين يوما، بمدی التزام إيران بالاتفاق.
اعتبر الرئيس الأمريکي دونالد ترامب الخميس أمام کبار المسؤولين العسکريين أن طهران لم تحترم “روح” الاتفاق النووي، وذلک قبل أيام من إعلانه موقفه الرسمي بشأن هذا الاتفاق.
وقال ترامب متحدثا عن إيران “إنهم لم يحترموا روح هذا الاتفاق” الموقع في 2015 بين طهران والقوی الست الکبری (الولايات المتحدة والصين وروسيا وفرنسا وبريطانيا وألمانيا) والذي يهدف إلی ضمان الطابع السلمي للبرنامج النووي الإيراني مقابل رفع تدريجي للعقوبات عن إيران.
وأضاف الرئيس الأمريکي في بداية اجتماع في البيت الأبيض بحضور المسؤولين العسکريين في البلاد “إن النظام الإيراني يدعم الإرهاب ويصدر العنف والفوضی في الشرق الأوسط”.
وتابع “لذا، يجب أن نضع حدا للعدوان المستمر من إيران، ولطموحاتها النووية”، مشددا علی أنه “يجب ألا نسمح لإيران بالحصول علی أسلحة نووية”.
وردا علی سؤال حول قراره المنتظر بشان الاتفاق النووي، أکد الرئيس الأمريکي أنه سيعلنه في وقت “قريب جدا”.
وقال “ربما يکون هذا هدوء ما قبل العاصفة” من دون أن يعطي مزيدا من التفاصيل.
وذکرت صحيفة واشنطن بوست أن ترامب قد يلقي خطابه بعد أسبوع، وتحديدا في 12 تشرين الأول/أکتوبر.
ويلزم القانون بأن يبلغ الرئيس الأمريکي الکونغرس، کل تسعين يوما، بمدی التزام إيران بالاتفاق وما إذا کان رفع العقوبات عنها يصب في الصالح القومي للولايات المتحدة.
قال الرئيس الأمريکي دونالد ترامب الخميس بعد اجتماع مع کبار المسؤولين العسکريين أن طهران لم تحترم “روح” الاتفاق النووي، وذلک قبل أيام من إعلانه لموقفه الرسمي بهذا الشأن. ويلزم القانون بأن يبلغ الرئيس الأمريکي الکونغرس، کل تسعين يوما، بمدی التزام إيران بالاتفاق.
اعتبر الرئيس الأمريکي دونالد ترامب الخميس أمام کبار المسؤولين العسکريين أن طهران لم تحترم “روح” الاتفاق النووي، وذلک قبل أيام من إعلانه موقفه الرسمي بشأن هذا الاتفاق.
وقال ترامب متحدثا عن إيران “إنهم لم يحترموا روح هذا الاتفاق” الموقع في 2015 بين طهران والقوی الست الکبری (الولايات المتحدة والصين وروسيا وفرنسا وبريطانيا وألمانيا) والذي يهدف إلی ضمان الطابع السلمي للبرنامج النووي الإيراني مقابل رفع تدريجي للعقوبات عن إيران.
وأضاف الرئيس الأمريکي في بداية اجتماع في البيت الأبيض بحضور المسؤولين العسکريين في البلاد “إن النظام الإيراني يدعم الإرهاب ويصدر العنف والفوضی في الشرق الأوسط”.
وتابع “لذا، يجب أن نضع حدا للعدوان المستمر من إيران، ولطموحاتها النووية”، مشددا علی أنه “يجب ألا نسمح لإيران بالحصول علی أسلحة نووية”.
وردا علی سؤال حول قراره المنتظر بشان الاتفاق النووي، أکد الرئيس الأمريکي أنه سيعلنه في وقت “قريب جدا”.
وقال “ربما يکون هذا هدوء ما قبل العاصفة” من دون أن يعطي مزيدا من التفاصيل.
وذکرت صحيفة واشنطن بوست أن ترامب قد يلقي خطابه بعد أسبوع، وتحديدا في 12 تشرين الأول/أکتوبر.
ويلزم القانون بأن يبلغ الرئيس الأمريکي الکونغرس، کل تسعين يوما، بمدی التزام إيران بالاتفاق وما إذا کان رفع العقوبات عنها يصب في الصالح القومي للولايات المتحدة.
