أخبار العالم
محاکمة “قاتلتي” الأخ غير الشقيق لزعيم کوريا الشمالية
2/10/2017
دفعت امرأتان متهمتان بقتل الأخ غير الشقيق للزعيم الکوري الشمالي کيم جونج أون ببراءتهما من هذه التهمة أمام محکمة ماليزية والذي اغتيل في کوالالمبور بعملية جريئة أذهلت العالم.
واعتقلت المتهمتان بعد أيام علی اغتيال کيم جونغ نام في 13 شباط/فبراير بطريقة تذکّر بأساليب الحرب الباردة بينما کان ينتظر رکوب طائرة في مطار کوالالمبور للسفر إلی ماکاو، ومنذ ذلک الوقت لم تظهر المتهمتان إلا نادرا.
وتواجه الإندونيسية ستي عيشة والفييتنامية دوان ثي هونغ، وکلتاهما في العشرينات، تهمة قتل کيم عبر مرغ وجهه بغاز الأعصاب “في إکس” السام في عملية استحوذت علی اهتمام وسائل الإعلام العالمية.
وفارق الرجل الحياة بطريقة مؤلمة بعد عشرين دقيقة من الهجوم الذي التقطت وقائعه کاميرات المراقبة في المطار، بعد أن تغلّب غاز “في إکس” علی جهازه العصبي، وهذا العامل الکيميائي يعد من أسلحة الدمار الشامل.
وأثارت الجريمة اشتباکا کلاميا قاسيا بين کوريا الشمالية وماليزيا التي کانت تعتبر واحدة من الحلفاء القلائل لبيونغيانغ، ثم تبادل البلدان طرد السفراء لاحقا.
وستدفع الشابتان اللتان يمکن أن تواجها عقوبة الاعدام ببراءتهما مع بدء المحاکمة، فهما تدعيان تعرضهما للخداع لاعتقادهما بأنهما کانتا تشارکان في برنامج مقالب تلفزيونية حين هاجمتا الضحية.
ويبدي محامو الدفاع اقتناعا بأن الجناة الحقيقيين ترکوا ماليزيا، وان براءة الشابتين ستثبت في المحکمة.
وظهرت المتهمتان منذ شباط/فبراير مرة واحدة فقط وهما بالأصفاد والسترات الواقية للرصاص خلال جلسة استماع في محکمة شديدة الحراسة، وقد أحاط بهما رجال الأمن بحضور وسائل اعلام عالمية.
واعتقلت المتهمتان بعد أيام علی اغتيال کيم جونغ نام في 13 شباط/فبراير بطريقة تذکّر بأساليب الحرب الباردة بينما کان ينتظر رکوب طائرة في مطار کوالالمبور للسفر إلی ماکاو، ومنذ ذلک الوقت لم تظهر المتهمتان إلا نادرا.
وتواجه الإندونيسية ستي عيشة والفييتنامية دوان ثي هونغ، وکلتاهما في العشرينات، تهمة قتل کيم عبر مرغ وجهه بغاز الأعصاب “في إکس” السام في عملية استحوذت علی اهتمام وسائل الإعلام العالمية.
وفارق الرجل الحياة بطريقة مؤلمة بعد عشرين دقيقة من الهجوم الذي التقطت وقائعه کاميرات المراقبة في المطار، بعد أن تغلّب غاز “في إکس” علی جهازه العصبي، وهذا العامل الکيميائي يعد من أسلحة الدمار الشامل.
وأثارت الجريمة اشتباکا کلاميا قاسيا بين کوريا الشمالية وماليزيا التي کانت تعتبر واحدة من الحلفاء القلائل لبيونغيانغ، ثم تبادل البلدان طرد السفراء لاحقا.
وستدفع الشابتان اللتان يمکن أن تواجها عقوبة الاعدام ببراءتهما مع بدء المحاکمة، فهما تدعيان تعرضهما للخداع لاعتقادهما بأنهما کانتا تشارکان في برنامج مقالب تلفزيونية حين هاجمتا الضحية.
ويبدي محامو الدفاع اقتناعا بأن الجناة الحقيقيين ترکوا ماليزيا، وان براءة الشابتين ستثبت في المحکمة.
وظهرت المتهمتان منذ شباط/فبراير مرة واحدة فقط وهما بالأصفاد والسترات الواقية للرصاص خلال جلسة استماع في محکمة شديدة الحراسة، وقد أحاط بهما رجال الأمن بحضور وسائل اعلام عالمية.
