أخبار العالم
النفط قرب أعلی مستوی في 5 أشهر في أفضل أسبوع منذ يوليو
16/9/2017
نيويورک – استقرت أسعار خام برنت قرب أعلی مستوی في خمسة أشهر يوم الجمعة باتجاه تحقيق أکبر مکسب أسبوعي منذ أواخر يوليو تموز بفعل توقعات بزيادة الطلب واستئناف تدريجي لتشغيل مصافي نفط أمريکية.
وتوقعت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبک) هذا الأسبوع طلبا أعلی علی نفطها في 2018 ولمحت إلی بوادر علی تحسن السوق العالمية، مشيرة إلی أن اتفاق خفض الإنتاج الذي أبرمته مع منتجين خارجها يساهم في تقليص تخمة المعروض.
وأعقب ذلک تقرير أصدرته وکالة الطاقة الدولية قال إن التخمة في الإمدادات تتقلص بفضل قوة الطلب الأوروبي والأمريکي وانخفاض الإمدادات من دول أوبک والمنتجين المستقلين.
وارتفع خام القياس العالمي مزيج برنت 15 سنتا في التسوية إلی 55.62 دولار للبرميل. وصعد خام القياس العالمي للأسبوع الثالث علی التوالي بزيادة نسبتها 3.3 بالمئة هي الأعلی منذ نهايو يوليو تموز.
ولم يسجل خام غرب تکساس الوسيط الأمريکي تغيرا يذکر في التسوية عند 49.89 دولار للبرميل لکنه حقق مکسب أسبوعي بنحو خمسة بالمئة، وهو أيضا الأفضل في نحو شهرين.
وأظهرت بيانات أسبوعية أن عدد حفارات النفط في الولايات المتحدة، الذي يعد مؤشرا مبکرا علی الإنتاج المستقبلي، انخفض بأکبر وتيرة منذ يناير کانون الثاني في الأسبوع المنتهي في 15 سبتمبر أيلول مع توقف تعافي أنشطة الحفر الذي استمر 14 شهرا بفعل ضعف أسعار الخام.
ويرکز مستثمرو النفط أيضا أنظارهم علی آثار أخری لزيادة الطلب علی الخام بفعل استئناف عمل مصافي النفط الأمريکية بعد تعطل نتج عن إعصار.
وتوقعت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبک) هذا الأسبوع طلبا أعلی علی نفطها في 2018 ولمحت إلی بوادر علی تحسن السوق العالمية، مشيرة إلی أن اتفاق خفض الإنتاج الذي أبرمته مع منتجين خارجها يساهم في تقليص تخمة المعروض.
وأعقب ذلک تقرير أصدرته وکالة الطاقة الدولية قال إن التخمة في الإمدادات تتقلص بفضل قوة الطلب الأوروبي والأمريکي وانخفاض الإمدادات من دول أوبک والمنتجين المستقلين.
وارتفع خام القياس العالمي مزيج برنت 15 سنتا في التسوية إلی 55.62 دولار للبرميل. وصعد خام القياس العالمي للأسبوع الثالث علی التوالي بزيادة نسبتها 3.3 بالمئة هي الأعلی منذ نهايو يوليو تموز.
ولم يسجل خام غرب تکساس الوسيط الأمريکي تغيرا يذکر في التسوية عند 49.89 دولار للبرميل لکنه حقق مکسب أسبوعي بنحو خمسة بالمئة، وهو أيضا الأفضل في نحو شهرين.
وأظهرت بيانات أسبوعية أن عدد حفارات النفط في الولايات المتحدة، الذي يعد مؤشرا مبکرا علی الإنتاج المستقبلي، انخفض بأکبر وتيرة منذ يناير کانون الثاني في الأسبوع المنتهي في 15 سبتمبر أيلول مع توقف تعافي أنشطة الحفر الذي استمر 14 شهرا بفعل ضعف أسعار الخام.
ويرکز مستثمرو النفط أيضا أنظارهم علی آثار أخری لزيادة الطلب علی الخام بفعل استئناف عمل مصافي النفط الأمريکية بعد تعطل نتج عن إعصار.
