أخبار إيران
قلق النظام الايراني حول اعادة فتح ملف الجانب العسکري للبرنامج النووي
کتبت صحيفة جوان التابعة للبسيج في عددها الصادر يوم 2/9/2017 مقالا جاء فيه : ان المسؤولين الامريکان الاقدمين يحاولون ان يجعلوا ملف PMD ذريعة جديدة لاعادة فتح الاتفاق الشامل النووي حتي بعد اضافة بعض الثغرات يعلنوا بان النظام هو الذي يقوم بانتهاک الاتفاق الشامل المشترک.
زيارة نيکي هيلي الی فيينا ومواقف آمانو في فيينا هو جزء من اللغز. هذه الزيارة کانت بهدف « طلب تفتيش مراکز النظام العسکرية» وبعد ذلک تصريحات يوکيا آمانو تبين بان الامريکان يريدون فتح هذا الملف.
وکان قد اکد يوکيا آمانو:«حسب الاتفاق الشامل النووي في حالة مشاهدة معلومات موثوقة والقلق تجاه نشاطات غير معلنة من حق الوکالة ان تراجع المراکز العسکرية وغير العسکرية کافة».
أحد انجازات الاتفاق الشامل المشترک الذي تم طرحه عن طريق الحکومة کما يلي :« اغلاق PMD بشکل دائمي» و« تحسين علاقات ايران مع الدول الاخری وانهاء مشروع خوف من ايران» و«الغاء او في اقل تقديرتعليق العقوبات بشکل کامل» و«تحسين تصدير النفط» و« انهاء ظل الحرب» و « الحصول علی حقوق ايران النووية منها حق في تخصيب اليورانيوم» و « اعادة الامور لصالح ايران».
کتبت صحيفة البسيج قائلة:
کلما نبتعد عن يوم تنفيذ االتفاق الشامل المشترک تعطي الانجازات التي وعدوها نتائج عکسية واحدة تلوالاخری وکما اشرنا ان ضغوط الولايات المتحدة خلال هذا الاسبوع جعلت امين عام الوکالة الدولية للطاقة الذرية يعتبر لأول مرة تفتيش مراکز ايران العسکرية « ممارسة للحق الحاسم » لهذه المنظمة التي تعتبر الخطوة الثانية واکمالا لمرحلة مهمة من المشروع الامريکي بعد زيارة نيکي هيلي الی فيينا
زيارة نيکي هيلي الی فيينا ومواقف آمانو في فيينا هو جزء من اللغز. هذه الزيارة کانت بهدف « طلب تفتيش مراکز النظام العسکرية» وبعد ذلک تصريحات يوکيا آمانو تبين بان الامريکان يريدون فتح هذا الملف.
وکان قد اکد يوکيا آمانو:«حسب الاتفاق الشامل النووي في حالة مشاهدة معلومات موثوقة والقلق تجاه نشاطات غير معلنة من حق الوکالة ان تراجع المراکز العسکرية وغير العسکرية کافة».
أحد انجازات الاتفاق الشامل المشترک الذي تم طرحه عن طريق الحکومة کما يلي :« اغلاق PMD بشکل دائمي» و« تحسين علاقات ايران مع الدول الاخری وانهاء مشروع خوف من ايران» و«الغاء او في اقل تقديرتعليق العقوبات بشکل کامل» و«تحسين تصدير النفط» و« انهاء ظل الحرب» و « الحصول علی حقوق ايران النووية منها حق في تخصيب اليورانيوم» و « اعادة الامور لصالح ايران».
کتبت صحيفة البسيج قائلة:
کلما نبتعد عن يوم تنفيذ االتفاق الشامل المشترک تعطي الانجازات التي وعدوها نتائج عکسية واحدة تلوالاخری وکما اشرنا ان ضغوط الولايات المتحدة خلال هذا الاسبوع جعلت امين عام الوکالة الدولية للطاقة الذرية يعتبر لأول مرة تفتيش مراکز ايران العسکرية « ممارسة للحق الحاسم » لهذه المنظمة التي تعتبر الخطوة الثانية واکمالا لمرحلة مهمة من المشروع الامريکي بعد زيارة نيکي هيلي الی فيينا