أخبار العالم
فرض الاقامة الجبرية مجددا علی المعارض الفنزويلي ليوبولدو لوبيز
6/8/2017
اعلنت ليليان تينتوري زوجة ليوبولدو لوبيز احد قادة المعارضة الفنزويلية انه تم الافراج مساء السبت عن زوجها وفرضت عليه الاقامة الجبرية عليه في منزله في کراکاس من جديد.
وکتبت زوجة لوبيز الذي سجن الثلاثاء في تغريدة علی تويتر “قاموا للتو بنقل ليوبولدو الی المنزل”. واضافت “باتت لدينا قناعة وتصميم اکبر علی العمل من اجل احلال السلام والحرية في فنزويلا”.
وذکر مصور من وکالة فرانس برس ان نحو عشر سيارات تقل عناصر من مکتب الاستخبارات الفنزويلي ينتشرون بخوذهم حول منزل لوبيز في حي يقع بشرق العاصمة.
وکان لوبيز (46 عاما) يمضي حکما بالسجن حوالی 14 عاما بتهمة التحريض علی العنف في موجة التظاهرات الاولی ضد الرئيس نيکولاس مادورو التي اسفرت عن سقوط 43 قتيلا.
وقد نقل الی منزله وفرضت عليه الاقامة الجبرية للمرة الاولی في الثامن من تموز/يوليو ثم نقل فجر الثلاثاء الی سجن راموس فيردي العسکري في احدی ضواحي کراکاس، بموجب قرار لمحکمة العدل العليا التي الغت الاقامة الجبرية واتهمته بالتخطيط للهرب.
وشمل قرار المحکمة رئيس بلدية کراکاس السابق المعارض انطونيو ليديزما (62 عاما) الذي نقل الی السجن الثلاثاء ايضا ثم اعيد الی منزله فجر الجمعة. وکان اوقف وسجن في شباط/فبراير 2015 واتهم بالتآمر ضد الرئيس مادورو. وقد وضع في الاقامة الجبرية في منزله في کراکاس بعد شهرين لاسباب صحية.
وکان المعارضان اطلقا دعوات للاحتجاج علی انتخاب الجمعية التأسيسية التي يريدها الرئيس نيکولاس مادورو. وقد عقدت الجمعية جلستها الافتتاحية الجمعة علی الرغم من رفضها من قبل المعارضة واتهامات باللتزوير الانتخابي وادانات دولية.
وکتبت زوجة لوبيز الذي سجن الثلاثاء في تغريدة علی تويتر “قاموا للتو بنقل ليوبولدو الی المنزل”. واضافت “باتت لدينا قناعة وتصميم اکبر علی العمل من اجل احلال السلام والحرية في فنزويلا”.
وذکر مصور من وکالة فرانس برس ان نحو عشر سيارات تقل عناصر من مکتب الاستخبارات الفنزويلي ينتشرون بخوذهم حول منزل لوبيز في حي يقع بشرق العاصمة.
وکان لوبيز (46 عاما) يمضي حکما بالسجن حوالی 14 عاما بتهمة التحريض علی العنف في موجة التظاهرات الاولی ضد الرئيس نيکولاس مادورو التي اسفرت عن سقوط 43 قتيلا.
وقد نقل الی منزله وفرضت عليه الاقامة الجبرية للمرة الاولی في الثامن من تموز/يوليو ثم نقل فجر الثلاثاء الی سجن راموس فيردي العسکري في احدی ضواحي کراکاس، بموجب قرار لمحکمة العدل العليا التي الغت الاقامة الجبرية واتهمته بالتخطيط للهرب.
وشمل قرار المحکمة رئيس بلدية کراکاس السابق المعارض انطونيو ليديزما (62 عاما) الذي نقل الی السجن الثلاثاء ايضا ثم اعيد الی منزله فجر الجمعة. وکان اوقف وسجن في شباط/فبراير 2015 واتهم بالتآمر ضد الرئيس مادورو. وقد وضع في الاقامة الجبرية في منزله في کراکاس بعد شهرين لاسباب صحية.
وکان المعارضان اطلقا دعوات للاحتجاج علی انتخاب الجمعية التأسيسية التي يريدها الرئيس نيکولاس مادورو. وقد عقدت الجمعية جلستها الافتتاحية الجمعة علی الرغم من رفضها من قبل المعارضة واتهامات باللتزوير الانتخابي وادانات دولية.
