أخبار إيران
واشنطن وفرنسا وبريطانيا والمانيا تدعو مجلس الامن الی التحرک بشان النظام الإيراني
2/8/2017
وصفت الولايات المتحدة وثلاثة من حلفائها في الغرب إطلاق إيران مؤخرا لصاروخ يحمل قمرا صناعيا بأنه “خطوة مهددة ومستفزة” لا تتفق مع قرار الأمم المتحدة الذي يدعم اتفاق 2015 للحد من برنامجها النووي.
وفي خطاب لمجلس الأمن الدولي، حصلت عليه أسوشيتد برس الأربعاء، شکت الدول الأربع من أن صاروخ سيمرغ الذي أطلق إلی الفضاء سيکون له المدی “والقدرة الکافية لحمل رأس نووي” إذا تم تعديله کصاروخ باليستي.
وقالت الولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا والمملکة المتحدة إن هذا “لا يتفق” مع القرار الذي تبناه مجلس الأمن الدولي يوم 20 يوليو 2015 الذي طالب إيران “بعدم القيام بأي نشاط له صلة بالصواريخ الباليستية المصممة لتکون قادرة علی حمل أسلحة نووية.”
وکانت وزارة الخارجية الأميرکية قد انتقدت في وقت سابق إطلاق الصاروخ الإيراني، واعتبرته تطويرا مستمرا للصواريخ الباليستية، وانتهاکا للاتفاق النووي المبرم بين إيران والقوی الکبری عام 2015.
وتشهد العلاقات بين واشنطن وطهران توترا متصاعد منذ تولي الرئيس دونالد ترامب مقاليد السلطة في واشنطن، إذ سارع إلی فرض عقوبات جديدة علی إيران، بعد أن أجرت الأخيرة تجارب علی صواريخ باليستية في فبراير الماضي.
وفي خطاب لمجلس الأمن الدولي، حصلت عليه أسوشيتد برس الأربعاء، شکت الدول الأربع من أن صاروخ سيمرغ الذي أطلق إلی الفضاء سيکون له المدی “والقدرة الکافية لحمل رأس نووي” إذا تم تعديله کصاروخ باليستي.
وقالت الولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا والمملکة المتحدة إن هذا “لا يتفق” مع القرار الذي تبناه مجلس الأمن الدولي يوم 20 يوليو 2015 الذي طالب إيران “بعدم القيام بأي نشاط له صلة بالصواريخ الباليستية المصممة لتکون قادرة علی حمل أسلحة نووية.”
وکانت وزارة الخارجية الأميرکية قد انتقدت في وقت سابق إطلاق الصاروخ الإيراني، واعتبرته تطويرا مستمرا للصواريخ الباليستية، وانتهاکا للاتفاق النووي المبرم بين إيران والقوی الکبری عام 2015.
وتشهد العلاقات بين واشنطن وطهران توترا متصاعد منذ تولي الرئيس دونالد ترامب مقاليد السلطة في واشنطن، إذ سارع إلی فرض عقوبات جديدة علی إيران، بعد أن أجرت الأخيرة تجارب علی صواريخ باليستية في فبراير الماضي.
