تقرير عن “لعب الغلمان” لفرانس برس في کابول يحصد جائزة صحافة آسيوية مرموقة

 

 

فاز مکتب وکالة فرانس برس في کابول باحدی أهم جوائز الصحافة في آسيا اثر تقرير يکشف عن عادة لعب الغملان (باشا بازي) وانعکاساتها علی الحالة الأمنية في افغانستان التي تمزقها الحرب.
وفاز مدير المکتب أنوج شوبرا وفريق الصحافيين والمصورين وصحافيو الفيديو بجائزة “جمعية الناشرين في آسيا” (سوبا) عن “التميز في التغطية المتعلقة بحقوق الإنسان” لتقريرهم الحصري عن الکيفية التي تستغل فيها حرکة طالبان ممارسة “باشا بازي” للتغلغل في صفوف الأمن.
وتم الإعلان عن الجائزة خلال حفل أقيم في هونغ کونغ الخميس أشادت خلاله لجنة التحکيم بـ”التحقيق المثير للإعجاب في احدی أکثر مناطق العالم التي يصعب تغطيتها إعلاميا، والذي سلط الأضواء علی بعض الانتهاکات الأکثر إثارة للرعب”.
وفازت کذلک صحيفة “واشنطن بوست” لسلسلة من التقارير المتعلقة بالعنف وغياب العدالة تجاه النساء في الهند، إضافة إلی “فايننشال تايمز” لتقرير عن الماوية الجديدة في الصين.
وفاز مکتب وکالة فرانس برس في کابول کذلک عن فئة “کتابة التقارير الإخبارية باللغة الانکليزية” في جوائز صحافة حقوق الإنسان بهونغ کونغ الشهر الماضي بفضل عمله المتعلق بمسألة “باشا بازي”.