أخبار إيران
ديلي تلغراف: مازال النظام الايراني حکومة طاغية
بعد اعلان نتائج مسرحية الانتخابات في نظام الملالي واخراج الملا حسن روحاني من صندوق ارجوازية الانتخابات کتبت صحيفة ديلي تلغراف البريطانية في افتتاحيتها : مازال النظام الايراني حکومة طاغية.
وجاء في الافتتاحية:
اعادة انتخاب حسن روحاني لا يغير أي شيء ومازالت ايران بلد يحکمه حکام دينيون طغاة علی شعب جائع. ان ترشيح ابراهيم رئيسي الذي کان عضوا في نهاية ثمانينات القرن الماضي عضو لجنة الموت وأيد حکم الاعدام علی آلاف الأشخاص کان فقط ايهام للتعددية في النظام الحاکم في ايران.
وسلطت صحيفة ديلي تلغراف الضوء علی مواقف روحاني ورئيسيي من الغرب حيث يتم بتأييد وتخطيط الملالي فقط، وتتناول التحديات التي يخلقها النظام للعالم والشعب الايراني وکتبت تقول:
التصور آن ايران تسعی لاقامة العلاقات مع العالم هو مضحک. النظام الايراني يطمح الی الهلال الشيعي. انه لعب دورا في ابقاء بشار الآسد علی الحکم في سوريا ويمول الارهاب.
ان باراک اوباما قد تغاضی عن کل هذه الحالات لکي يصل الی ما کان يصبو اليه أي عقد صفقة نووية مع النظام الايراني ولکن ليست هناک بوادر ايجابية لنجاح هذه الصفقة. النظام الايراني متهم بأنه قد خرق هذه الصفقة أو الروح الحاکمة فيها باختبار صواريخ عابرة للقارات. وأن البيت الأبيض قد اعتبر ذلک خرقا في الصفقة. اضافة الی ذلک فان الاتفاق لم يجلب أي انجاز للمعارضين والاقليات الدينية والايرانيين الذين يبحثون عن عيش عادي. النظام الايراني مازال يشکل خطرا علی العالم وشعبه وعلی الغرب أن لا يعتبر ذلک أمرا طبيعيا ويجب أن يعتبر النظام حکومة طاغية.
وجاء في الافتتاحية:
اعادة انتخاب حسن روحاني لا يغير أي شيء ومازالت ايران بلد يحکمه حکام دينيون طغاة علی شعب جائع. ان ترشيح ابراهيم رئيسي الذي کان عضوا في نهاية ثمانينات القرن الماضي عضو لجنة الموت وأيد حکم الاعدام علی آلاف الأشخاص کان فقط ايهام للتعددية في النظام الحاکم في ايران.
وسلطت صحيفة ديلي تلغراف الضوء علی مواقف روحاني ورئيسيي من الغرب حيث يتم بتأييد وتخطيط الملالي فقط، وتتناول التحديات التي يخلقها النظام للعالم والشعب الايراني وکتبت تقول:
التصور آن ايران تسعی لاقامة العلاقات مع العالم هو مضحک. النظام الايراني يطمح الی الهلال الشيعي. انه لعب دورا في ابقاء بشار الآسد علی الحکم في سوريا ويمول الارهاب.
ان باراک اوباما قد تغاضی عن کل هذه الحالات لکي يصل الی ما کان يصبو اليه أي عقد صفقة نووية مع النظام الايراني ولکن ليست هناک بوادر ايجابية لنجاح هذه الصفقة. النظام الايراني متهم بأنه قد خرق هذه الصفقة أو الروح الحاکمة فيها باختبار صواريخ عابرة للقارات. وأن البيت الأبيض قد اعتبر ذلک خرقا في الصفقة. اضافة الی ذلک فان الاتفاق لم يجلب أي انجاز للمعارضين والاقليات الدينية والايرانيين الذين يبحثون عن عيش عادي. النظام الايراني مازال يشکل خطرا علی العالم وشعبه وعلی الغرب أن لا يعتبر ذلک أمرا طبيعيا ويجب أن يعتبر النظام حکومة طاغية.
