أخبار إيران
زيارة ترامب، والتحالف الجديد وذعر النظام الايراني
ردود أفعال وسائل الاعلام التابعة للنظام علی خبر زيارة الرئيس الأمريکي للعربية السعودية تخرج عن الاطار الخبري وتتحدث عن مقولات أخری.
تلفزيون النظام 22 أيار: «يد الرئيس الأمريکي بيد حماة الارهاب وذبح حقوق الانسان في رقصة السيوف.. ظريف: الاتهامات الأمريکية ضد ايران لتهشيل السعوديين».
وأما صحيفة «حمايت» الصادرة يوم 22 أيار فقد عنونت افتتاحياتها «الطموحات التي ذهبت ادراج الرياح».
ولکن امير عبداللهيان مستشار الحرسي علي لاريجاني والعنصر المعروف في السياسة العربية لخامنئي وخلافا لظريف الذي وصف زيارة ترامب الی السعودية تهشيل السعوديين يقول: «اولا يريدون القضاء علی محور المقاومة في المنطقة الذي هو يکتسي أهمية کبيرة لنا من حيث الأمن الوطني والمصالح الوطنية الايرانية في المنطقة ويريدون کسر محور المقاومة لبلدنا ايران». (تلفزيون النظام 21 أيار).
ويذعن مستشار السياسة الخارجية لرئيس برلمان النظام بازدواجية في کلامه بالموقع الخطير الذي يعيشه النظام علی حافة الشفير في المنطقة ويقول «هذه الحالة هي ما تابعها السعوديون بکل بهجة بعد مجيء السيد ترامب. العربية السعودية الحالية مع الجماعة المتطرفة الداعية للحرب التي تقود هذه البلاد يتطلب التعامل معها الحکمة والصرامة. اننا لا نعتبر العربية السعودية في استراتيجيتنا عدونا. لأن العربية السعودية لا تتحمل هذه السعة».
تلفزيون النظام 22 أيار: «يد الرئيس الأمريکي بيد حماة الارهاب وذبح حقوق الانسان في رقصة السيوف.. ظريف: الاتهامات الأمريکية ضد ايران لتهشيل السعوديين».
وأما صحيفة «حمايت» الصادرة يوم 22 أيار فقد عنونت افتتاحياتها «الطموحات التي ذهبت ادراج الرياح».
ولکن امير عبداللهيان مستشار الحرسي علي لاريجاني والعنصر المعروف في السياسة العربية لخامنئي وخلافا لظريف الذي وصف زيارة ترامب الی السعودية تهشيل السعوديين يقول: «اولا يريدون القضاء علی محور المقاومة في المنطقة الذي هو يکتسي أهمية کبيرة لنا من حيث الأمن الوطني والمصالح الوطنية الايرانية في المنطقة ويريدون کسر محور المقاومة لبلدنا ايران». (تلفزيون النظام 21 أيار).
ويذعن مستشار السياسة الخارجية لرئيس برلمان النظام بازدواجية في کلامه بالموقع الخطير الذي يعيشه النظام علی حافة الشفير في المنطقة ويقول «هذه الحالة هي ما تابعها السعوديون بکل بهجة بعد مجيء السيد ترامب. العربية السعودية الحالية مع الجماعة المتطرفة الداعية للحرب التي تقود هذه البلاد يتطلب التعامل معها الحکمة والصرامة. اننا لا نعتبر العربية السعودية في استراتيجيتنا عدونا. لأن العربية السعودية لا تتحمل هذه السعة».
