في صراع فئوي، کشفت وکالة أنباء تسنيم لقوة القدس الارهابية يوم 9 أيار عن خطة لحسن روحاني لتوزيع مبالغ من المال لشراء أصوات الناس. وأعلنت الوکالة : «بدأ حسن روحاني هذه الأيام يشن هجمات شديدة علی الخطط الاقتصادية لمنافسيه وأعلن أن خطة ايجاد 5 ملايين فرصة عمل وزيادة الدعم للفقراء والمساکين بأنها مجرد تضليل. وانه قد بدأ خطته الجديدة لتوزيع المال بين المواطنين قبل 10 أيام من الانتخابات».
وفي المقابل أعلن وزير الداخلية في حکومة روحاني قيام أحد المرشحين المنافسين لروحاني (الحرسي قاليباف) لفتح موقع وتسجيل طالبي العمل بهدف شراء الأصوات قبل الانتخابات. ان ضخ أموال قذرة لشراء الأصوات وتوزيع بعض السلع الأساسية لصالح رئيسي منذ بدء النشاطات لمرشحي الانتخابات کان موضوع الصراع بين أجنحة النظام للحصول علی کرسي الرئاسة في نظام الملالي.
وفي المقابل أعلن وزير الداخلية في حکومة روحاني قيام أحد المرشحين المنافسين لروحاني (الحرسي قاليباف) لفتح موقع وتسجيل طالبي العمل بهدف شراء الأصوات قبل الانتخابات. ان ضخ أموال قذرة لشراء الأصوات وتوزيع بعض السلع الأساسية لصالح رئيسي منذ بدء النشاطات لمرشحي الانتخابات کان موضوع الصراع بين أجنحة النظام للحصول علی کرسي الرئاسة في نظام الملالي.