أخبار إيران
ايران.. عضو برلمان النظام: لا أحد يساعد «السيد» (خامنئي)
في السجال علی أزمة الملالي الانتخابية والتصدعات المعمقة في قمة النظام، يحذر قادة وأزلام النظام من الخطر الذي يهدد کيان وأمن حکم الملالي.
وفي احدی الحالات من هذه التحذيرات اعترف عضو برلمان النظام بهروز بنيادي في جلسة البرلمان يوم 16 ابريل بکسر شوکة خامنئي تحت عنوان «لا آحد يساعد السيد» قائلًا: الموضوع المهم الآخر الذي يشهده البلد هو الانتخابات التي بدأت بوتيرة حالية.. حيث نری أن أفرادًا ضيق الفکر ولهم سوابق سيئة في المسؤوليه يشککون في القيادة وموقعها في محاولة لهم لکسب الأصوات والأکثر اثارة للأسف هو أنه لا أحد يساعد السيد ولم يکن هناک من يدافع عنه. الی أن قال المدعي العام المحترم للبلاد مؤخرا. ان الجرح العفن لم يحن وقت تنظيفه.
وأما المدعو «قديري ابيانه» عنصر آخر موال لخامنئي وهو من الدبلوماسيين المتقاعدين للنظام فقد اعتبر مسرحية الانتخابات خطرًا علي أمن النظام وحذر قائلًا: «في الانتخابات الرئاسية التي تتطلب حساسية خاصة، أحد الالتزامات هو الاحترام والخضوع لقرار مجلس صيانة الدستور بشأن تأييد أهلية المرشحين. عدم الالتزام بهذا القانون سيولد أجواء باردة وحاقدة في المجتمع» حيث «تتعارض مع الوحدة والتلاحم».
وانموذج آخر هو موقف امير محبيان من عناصر جناح خامنئي الذي يقول بشآن أفق الصراعات الجهوية في الانتخابات: «لا أستطيع أن أخفي أنني لست راضيًا عما هو عليه الآن. لا أری نورًا وخيرًا في هذا الوضع. وحتی في عرف الدول الديمقراطية الأخری فهم يقيّمون هذا الوضع بأنه وضع مضطرب ولا مسار انتخابيًا. فهذه الظاهرة من ناحية علم الاجتماع وعلم النفس الاجتماعي يمکن مطالعته. الکل جاؤوا ويسأل عوام الناس أنفسهم ماذا حصل؟ ماذا يقسمون بينهم؟
الموضوع ليست موضوع ثنائية القطب ومتعددة الأقطاب. بل الموضوع هو هياج سياسي کاذب قد أغلق العيون.
وفي احدی الحالات من هذه التحذيرات اعترف عضو برلمان النظام بهروز بنيادي في جلسة البرلمان يوم 16 ابريل بکسر شوکة خامنئي تحت عنوان «لا آحد يساعد السيد» قائلًا: الموضوع المهم الآخر الذي يشهده البلد هو الانتخابات التي بدأت بوتيرة حالية.. حيث نری أن أفرادًا ضيق الفکر ولهم سوابق سيئة في المسؤوليه يشککون في القيادة وموقعها في محاولة لهم لکسب الأصوات والأکثر اثارة للأسف هو أنه لا أحد يساعد السيد ولم يکن هناک من يدافع عنه. الی أن قال المدعي العام المحترم للبلاد مؤخرا. ان الجرح العفن لم يحن وقت تنظيفه.
وأما المدعو «قديري ابيانه» عنصر آخر موال لخامنئي وهو من الدبلوماسيين المتقاعدين للنظام فقد اعتبر مسرحية الانتخابات خطرًا علي أمن النظام وحذر قائلًا: «في الانتخابات الرئاسية التي تتطلب حساسية خاصة، أحد الالتزامات هو الاحترام والخضوع لقرار مجلس صيانة الدستور بشأن تأييد أهلية المرشحين. عدم الالتزام بهذا القانون سيولد أجواء باردة وحاقدة في المجتمع» حيث «تتعارض مع الوحدة والتلاحم».
وانموذج آخر هو موقف امير محبيان من عناصر جناح خامنئي الذي يقول بشآن أفق الصراعات الجهوية في الانتخابات: «لا أستطيع أن أخفي أنني لست راضيًا عما هو عليه الآن. لا أری نورًا وخيرًا في هذا الوضع. وحتی في عرف الدول الديمقراطية الأخری فهم يقيّمون هذا الوضع بأنه وضع مضطرب ولا مسار انتخابيًا. فهذه الظاهرة من ناحية علم الاجتماع وعلم النفس الاجتماعي يمکن مطالعته. الکل جاؤوا ويسأل عوام الناس أنفسهم ماذا حصل؟ ماذا يقسمون بينهم؟
الموضوع ليست موضوع ثنائية القطب ومتعددة الأقطاب. بل الموضوع هو هياج سياسي کاذب قد أغلق العيون.
