أخبار إيران
ماتيس يمازح الجبير: سعيد برؤيتک حياً.. إيران حاولت قتلک
17/3/217
مازح وزير الدفاع الأميرکي جيمس ماتيس وزير الخارجية السعودي عادل الجبير ، بطريقة دبلوماسية لطيفة، مذکراً إياه بمحاولة اغتياله الفاشلة قبل أعوام، حين کان الجبير سفير خادم الحرمين الشريفين بواشنطن.
ماتيس قال ضاحکاً: “مرحباً.. سعيد برؤيتک حياً.. الإيرانيون حاولوا قتلک”، وسط ضحکات الحضور.
جاء ذلک في مستهل لقاء ولي ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان ووزير الدفاع الأميرکي، بمقر وزارة الدفاع الأميرکي “البنتاغون”، بحضور کبار مسؤولي إدارة الرئيس دونالد ترمب.
وقد تناقل رواد مواقع التواصل الاجتماعي المقطع الطريف، الذي ذکّر بتورط إيران في اغتيال العديد من لدبلوماسيين السعوديين.
يذکر أن وزير الخارجية السعودي کان قد تعرض لمحاولة اغتيال، بتدبير إيراني عام 2011 عندما کان سفيراً للمملکة في واشنطن.
وثبت حينها تورط النظام الإيراني في تلک المحاولة، وحددت الشکوی الجنائية التي کُشف النقاب عنها في المحکمة الاتحادية في نيويورک اسم الشخصين الضالعين في المؤامرة، وهما منصور أرباب سيار ، والذي تم القبض عليه وإصدار حکم بسجنه 25 عاماً، والآخر غلام شکوري وهو ضابط في (متواجد في إيران، ومطلوب من قبل القضاء الأميرکي).
وقد تورطت إيران في اغتيالات عدة ضد دبلوماسيين سعوديين، وذلک خلال الفترة 1989-1990 في اغتيال 4 دبلوماسيين سعوديين في تايلاند وهم: عبدالله المالکي، وعبدالله البصري، وفهد الباهلي، وأحمد السيف.
کما أنه في العام 2011، تورط النظام الإيراني في اغتيال الدبلوماسي السعودي حسن القحطاني في مدينة کراتشي الباکستانية.
وفي 2016، کانت هناک محاولة فاشلة، بإيعاز إيراني، لاغتيال وزير الدولة لشؤون الخليج بوزارة الخارجية ثامر السبهان ، حين کان سفير المملکة بالعراق وقتها، علی يد ميليشيات طائفية عراقية.
وزير الدولة لشؤون الخليج بوزارة الخارجية ثامر السبهان
ماتيس قال ضاحکاً: “مرحباً.. سعيد برؤيتک حياً.. الإيرانيون حاولوا قتلک”، وسط ضحکات الحضور.
جاء ذلک في مستهل لقاء ولي ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان ووزير الدفاع الأميرکي، بمقر وزارة الدفاع الأميرکي “البنتاغون”، بحضور کبار مسؤولي إدارة الرئيس دونالد ترمب.
وقد تناقل رواد مواقع التواصل الاجتماعي المقطع الطريف، الذي ذکّر بتورط إيران في اغتيال العديد من لدبلوماسيين السعوديين.
يذکر أن وزير الخارجية السعودي کان قد تعرض لمحاولة اغتيال، بتدبير إيراني عام 2011 عندما کان سفيراً للمملکة في واشنطن.
وثبت حينها تورط النظام الإيراني في تلک المحاولة، وحددت الشکوی الجنائية التي کُشف النقاب عنها في المحکمة الاتحادية في نيويورک اسم الشخصين الضالعين في المؤامرة، وهما منصور أرباب سيار ، والذي تم القبض عليه وإصدار حکم بسجنه 25 عاماً، والآخر غلام شکوري وهو ضابط في (متواجد في إيران، ومطلوب من قبل القضاء الأميرکي).
وقد تورطت إيران في اغتيالات عدة ضد دبلوماسيين سعوديين، وذلک خلال الفترة 1989-1990 في اغتيال 4 دبلوماسيين سعوديين في تايلاند وهم: عبدالله المالکي، وعبدالله البصري، وفهد الباهلي، وأحمد السيف.
کما أنه في العام 2011، تورط النظام الإيراني في اغتيال الدبلوماسي السعودي حسن القحطاني في مدينة کراتشي الباکستانية.
وفي 2016، کانت هناک محاولة فاشلة، بإيعاز إيراني، لاغتيال وزير الدولة لشؤون الخليج بوزارة الخارجية ثامر السبهان ، حين کان سفير المملکة بالعراق وقتها، علی يد ميليشيات طائفية عراقية.
وزير الدولة لشؤون الخليج بوزارة الخارجية ثامر السبهان
