أخبار إيران
فوکس نيوز: قال شاهين قبادي حلب تحتلها قوات الحرس الايراني ومرتزقتها
اهتمت قناة فوکس نيوز في تقرير لها بمؤتمر اونلاين للمقاومة الايرانية حول دور قوات الحرس في قتل المواطنين في حلب وکتبت في موقعها علی الانترنت تقول: «جام الغضب ضد المجزرة في حلب کان يصب لحد الآن علی موسکو ودمشق. ولکن الناشطين في الميدان يقولون ان طهران أرسلت قائدا کبيرا لها الی الميدان وأسست مخيمات سرية حيث تدرب مرتزقتها العراقيين لکي يبيدوا المقاتلين في مدينة (حلب) السورية.
وحسب المخابرات الحاصلة من قبل فوکس نيوز فان القوات التي تسيطر في الوقت الحاضر علی مدينة حلب هي تعمل تحت قيادة قوات الحرس.
المجموعات العسکرية العاملة تحت امرتها تشمل مرتزقة من قبيل حزب الله اللبناني وميليشيات عراقية وميليشيات شيعية من لواء فاطميون الافغاني ولواء زينبيون الباکستاني.
ويقول المجلس الوطني للمقاومة الايرانية ان القوات العسکرية للنظام الايراني قد أسست مقرات في 20 ميلا جنوب غرب حلب.
وقال شاهين قبادي لفوکس نيوز: «هذا التقرير لا يبقي مجالا للشک أن النظام الايراني هو المانع الرئيسي أمام أي حل في سوريا. الوضع الحالي في حلب ودور النظام الايراني في الجرائم التي ترتکب في الميدان يتطلب اخراج فوري لقوات الحرس وعملائها من سوريا. الملالي وبتدخلهم في سائر البلدان يحاولون التستر علی ضعفهم في داخل البلاد. ان بقاء النظام مرتبط بحفظ ديکتاتورية الأسد في السلطة في سوريا. «هذه التقارير التي حصلت عليها منظمة مجاهدي خلق الايرانية تقول ان قيادة قوة القدس التي هي تابعة لقوات الحرس تعمل خارج الحدود الايرانية يتولاها في حلب العميد جواد غفاري الذي هو الذراع اليمنی لقاسم سليماني. ويقال انه مهندس دور النظام الايراني في عمليات روسيا في سوريا. انه وقاسم سليماني التقيا ببشار الأسد قبل مدة والاسد قد قدم الشکر له..
التقارير الاستخبارية الأخيرة تؤکد أن قوة القدس قد أرسلت ائتلافا من 10 مجموعات عراقية معروفة بالحشد الشعبي ومعظمهم من المجموعات الشيعية مثل بدر والنجباء ولديهم قواعد ثابت في سوريا منها واحدة بالقرب من مطار دمشق الدولي».
وأکد قبادي لفوکس نيوز «الواقع أن حلب تم احتلالها من قبل قوات الحرس ومرتزقتها. الاعدامات الجماعية ومنع اجلاء المواطنين من النساء والأطفال والهجوم علی المواطنين کلها يتم من قبل قوات النظام العاملة تحت امرة الملالي».
وحسب المخابرات الحاصلة من قبل فوکس نيوز فان القوات التي تسيطر في الوقت الحاضر علی مدينة حلب هي تعمل تحت قيادة قوات الحرس.
المجموعات العسکرية العاملة تحت امرتها تشمل مرتزقة من قبيل حزب الله اللبناني وميليشيات عراقية وميليشيات شيعية من لواء فاطميون الافغاني ولواء زينبيون الباکستاني.
ويقول المجلس الوطني للمقاومة الايرانية ان القوات العسکرية للنظام الايراني قد أسست مقرات في 20 ميلا جنوب غرب حلب.
وقال شاهين قبادي لفوکس نيوز: «هذا التقرير لا يبقي مجالا للشک أن النظام الايراني هو المانع الرئيسي أمام أي حل في سوريا. الوضع الحالي في حلب ودور النظام الايراني في الجرائم التي ترتکب في الميدان يتطلب اخراج فوري لقوات الحرس وعملائها من سوريا. الملالي وبتدخلهم في سائر البلدان يحاولون التستر علی ضعفهم في داخل البلاد. ان بقاء النظام مرتبط بحفظ ديکتاتورية الأسد في السلطة في سوريا. «هذه التقارير التي حصلت عليها منظمة مجاهدي خلق الايرانية تقول ان قيادة قوة القدس التي هي تابعة لقوات الحرس تعمل خارج الحدود الايرانية يتولاها في حلب العميد جواد غفاري الذي هو الذراع اليمنی لقاسم سليماني. ويقال انه مهندس دور النظام الايراني في عمليات روسيا في سوريا. انه وقاسم سليماني التقيا ببشار الأسد قبل مدة والاسد قد قدم الشکر له..
التقارير الاستخبارية الأخيرة تؤکد أن قوة القدس قد أرسلت ائتلافا من 10 مجموعات عراقية معروفة بالحشد الشعبي ومعظمهم من المجموعات الشيعية مثل بدر والنجباء ولديهم قواعد ثابت في سوريا منها واحدة بالقرب من مطار دمشق الدولي».
وأکد قبادي لفوکس نيوز «الواقع أن حلب تم احتلالها من قبل قوات الحرس ومرتزقتها. الاعدامات الجماعية ومنع اجلاء المواطنين من النساء والأطفال والهجوم علی المواطنين کلها يتم من قبل قوات النظام العاملة تحت امرة الملالي».
