العالم العربي
حلب تودع 87 شهيداً بالقصف الروسي علی أحيائها+فيديو
17/11/2016
بلغت حصيلة المدنيين الذين استشهدوا أمس الأربعاء إثر القصف الروسي المستمر علی أحياء حلب 87 شهيداَ إلی جانب مئات الشهداء.
وقال الدفاع المدني، علی صفحته في “فيسبوک”، إن حصيلة ضحايا القصف الجوي للنظام وروسيا، وکذلک القصف المدفعي والصاروخي لقوات النظام علی أحياء حلب توزعت کالتالي: خمسة في حي الصاخور، 12 في الشعار، 11 بالسکري، اثنان في کل من الأنصاري والفردوس، واحد في کل من طريق الباب ومساکن هنانو، ثلاثة في الصالحين. فيما أفاد ناشطون أن عدد الجرحی بلغ 160.
کذلک توزع شهداء القصف علی ريف المدينة، بحسب الدفاع المدني، کالتالي، 21 قتيلا في بلدة باتبو، وواحد في کل من مدينة دارة عزة وبلدة عينجارة بالريف الغربي، فيما قضی مدني بالقصف علی قربة السميرية في الريف الجنوبي. وبلغ عدد الجرحی 125، بحسب الناشطين.
وتتعرض مدينة حلب المحاصرة ومدن وقری وبلدات الريف لقصف جوي عنيف من قبل الطائرات الأسدية والروسية، ما أدی لسقوط عشرات الشهداء والجرحی في صفوف المدنيين، فيما تعمل فرق الدفاع المدني في مختلف الأحياء والمدن والبلدات علی انتشال الشهداء من تحت الأنقاض وإسعاف الجرحی إلی النقاط الطبية والمشافي الميدانية.
ويأتي ذلک بعد الإعلان الروسي عن بدء هجمة جديدة في حمص وإدلب وحلب، حيث سارعت روسيا بارتکاب المجازر بحق المدنيين العزل في أحياء مدينة حلب المحاصرة.
وقال الدفاع المدني، علی صفحته في “فيسبوک”، إن حصيلة ضحايا القصف الجوي للنظام وروسيا، وکذلک القصف المدفعي والصاروخي لقوات النظام علی أحياء حلب توزعت کالتالي: خمسة في حي الصاخور، 12 في الشعار، 11 بالسکري، اثنان في کل من الأنصاري والفردوس، واحد في کل من طريق الباب ومساکن هنانو، ثلاثة في الصالحين. فيما أفاد ناشطون أن عدد الجرحی بلغ 160.
کذلک توزع شهداء القصف علی ريف المدينة، بحسب الدفاع المدني، کالتالي، 21 قتيلا في بلدة باتبو، وواحد في کل من مدينة دارة عزة وبلدة عينجارة بالريف الغربي، فيما قضی مدني بالقصف علی قربة السميرية في الريف الجنوبي. وبلغ عدد الجرحی 125، بحسب الناشطين.
وتتعرض مدينة حلب المحاصرة ومدن وقری وبلدات الريف لقصف جوي عنيف من قبل الطائرات الأسدية والروسية، ما أدی لسقوط عشرات الشهداء والجرحی في صفوف المدنيين، فيما تعمل فرق الدفاع المدني في مختلف الأحياء والمدن والبلدات علی انتشال الشهداء من تحت الأنقاض وإسعاف الجرحی إلی النقاط الطبية والمشافي الميدانية.
ويأتي ذلک بعد الإعلان الروسي عن بدء هجمة جديدة في حمص وإدلب وحلب، حيث سارعت روسيا بارتکاب المجازر بحق المدنيين العزل في أحياء مدينة حلب المحاصرة.
