أخبار إيرانمقالات
إيران بلد اللصوصية والرشاوی
حين يختلف اللصوص تنکشف السرقه
بقلم:صافي الياسري
وايران التي اقصدها هنا هي ايران الملالي تربية خميني الدجال الذين ورثوا عنه روح الدجل والنفاق و الفساد واللصوصية والرشوة وثمة مثل لدينا نحن العراقيين يقول حين يختلف اللصوص
تنکشف السرقة ،وعلی خلفية صراع عقارب النظام حول المغنم والسلطة والنقوذ والمرکز ،يتبادلون الکشوف بسرقات وقبائح بعضهم وجرائمهم ،وضمن هذا الصراع ..کشف عضو برلمان النظام السابق« احمد توکلي» عن ان شرکة توتال النفطية الفرنسية، قدمت لمسؤول إيراني سابق في وزارة النفط رشوتين ما بين عامي 1995 وحتی 2004 بلغ مجموعهما 60 مليون دولار.
وأوضح توکلي في تصريح لوکالة الباسيج الحکومية أن ‘شرکة توتال النفطية قدمت هذه الرشوة علی دفعتين للمسؤول الإيراني السابق بوزارة النفط أولاها کانت في عام 1995 وحتی 1997 وبلغت قيمتها 45 مليون دولار، وأما الدفعة الثانية فکانت بين 1997 و2004 وبلغت 15 مليون دولار’.
ورفض الکشف عن هوية المسؤول، مضيفاً أن ‘من واجب القضاء اتخاذ خطوات للحصول علی مزيد من المعلومات حول هذا الشخص لاعتقاله’.
وتابع توکلي أن ‘توتال بعد دخولها في مجال صناعة النفط الإيرانية عبر المسؤول المرتشي في تلک الفترة اکتسبت ربحاَ إضافياً قدره 150 مليون دولار’.
لافتا إلی أنه ‘في حال احتساب مبلغ الرشوة التي قدمتها الشرکة الفرنسية مع أرباحها التي استحصلت عليها نتيجة هذه القضية، فإن المبلغ الذي سرقته الشرکة من أموال إيران هو 210 مليون دولار’.
تنکشف السرقة ،وعلی خلفية صراع عقارب النظام حول المغنم والسلطة والنقوذ والمرکز ،يتبادلون الکشوف بسرقات وقبائح بعضهم وجرائمهم ،وضمن هذا الصراع ..کشف عضو برلمان النظام السابق« احمد توکلي» عن ان شرکة توتال النفطية الفرنسية، قدمت لمسؤول إيراني سابق في وزارة النفط رشوتين ما بين عامي 1995 وحتی 2004 بلغ مجموعهما 60 مليون دولار.
وأوضح توکلي في تصريح لوکالة الباسيج الحکومية أن ‘شرکة توتال النفطية قدمت هذه الرشوة علی دفعتين للمسؤول الإيراني السابق بوزارة النفط أولاها کانت في عام 1995 وحتی 1997 وبلغت قيمتها 45 مليون دولار، وأما الدفعة الثانية فکانت بين 1997 و2004 وبلغت 15 مليون دولار’.
ورفض الکشف عن هوية المسؤول، مضيفاً أن ‘من واجب القضاء اتخاذ خطوات للحصول علی مزيد من المعلومات حول هذا الشخص لاعتقاله’.
وتابع توکلي أن ‘توتال بعد دخولها في مجال صناعة النفط الإيرانية عبر المسؤول المرتشي في تلک الفترة اکتسبت ربحاَ إضافياً قدره 150 مليون دولار’.
لافتا إلی أنه ‘في حال احتساب مبلغ الرشوة التي قدمتها الشرکة الفرنسية مع أرباحها التي استحصلت عليها نتيجة هذه القضية، فإن المبلغ الذي سرقته الشرکة من أموال إيران هو 210 مليون دولار’.
