مقالات
رئيس هيئة الارکان باقري دجال في الحالين
بقلم:صافي الياسري
ذکر رئيس هيئة الأرکان في القوات المسلحة الإيرانية، محمد حسين باقري، إن تکنولوجيا صناعة الطائرات من دون طيار ذات المدی البعيد في إيران باتت متطورة للغاية، حتی أنها باتت تستخدم في سورية والعراق لقصف مواقع بمساحة کيلومتر مربع.
ونقلت المواقع الرسمية الإيرانية عن باقري، قوله اليوم الأحد، إن تقنية صنع هذه الطائرات المسيرة تساعد علی ضرب أهداف للإرهابيين في هذين البلدين، علی حد وصفه، معتبراً أنه “لا توجد لدی دول کثيرة هذه التکنولوجيا، وأن روسيا تسعی وراء إيران للحصول عليها”.
وفي ما يتعلق بالدور الإيراني، في کل من سورية والعراق أيضاً، قال المتحدث والمسؤول عن العلاقات العامة في الحرس الثوري الإيراني، رمضان شريف، إن تواجد المستشارين العسکريين الإيرانيين، في هذين البلدين قلب المعادلات، وساعد محور المقاومة علی الصمود، معتبراً أن الفضل يعود کذلک لقائد فيلق القدس في الحرس، الجنرال قاسم سليماني، فقال إن “الاستشارات التي قدمها ساعدت المقاومة علی تحقيق انتصاراتها” حسب رأيه.
وفي حوار مع موقع ميزان الإيراني، أضاف شريف أن التواجد الإيراني في سورية والعراق ليس کبيراً، لکن البلاد خسرت هناک قادة عسکريين مهمين وهو ما يجعل عسکريي تلک البلدان يتعلمون من هذه التجارب. إلا أنه أشاد بذات الوقت بجهود العسکريين الآخرين کأولئک القادمين من أفغانستان، ولبنان وحتی العراق، قائلاً إنه لا يتجاهل دورهم لکن” لعسکريي إيران تجربة طويلة اکتسبوها خلال الحرب مع العراق ثمانينيات القرن الماضي، والتي استمرت لثماني سنوات، وهو ما يجعل أداءهم أکبر في الوقوف بوجه التکفيريين”، حسب قوله.
بالنسبة لباقري فقد نفت لجنة الدفاع البرلمانية العراقيه أي وجود لمثل هذه الطائرات وقصفها مواقع للارهابيين في العراق ،وهو کاذب في الحالين ولو کان صادقا ،ونحن هنا امام واحد من امرين ان تکون اللجنة البرلمانية کاذبة وتغطي علی حقيقة الوجود الجوي الايراني وحراکه في العراق وان باقري کاذب ،اما انا فاقول ان الاثنين دجالان وان لکل غايته من هذا التصريح والنفي .
اما مسؤول العلاقات العامة في الحرس الثري رمضان شريف فقد اکد حقيقة الخسائر التي مني بها الحرس في کل من سوريا والعراق وانه فقد قادة مهمين ،لکنه عاد الی عنجهيته ليقدم العسکر الايراني علی عساکر العراق وسوريا وان هؤلاء يتعلمون من العسکر الايراني الدروس ولم ينس النفخ في البالون الفارغ الارهابي سليماني الذي يعمل الجميع علی تمجيده ،ثم يتحدث عن التجارب التي تعلمها العسکر الايراني في حرب الثمان سنوات علی العراق ،وهنا اقول لرمضان هذا اذهب فاغسل کاس السم الذي جرعه العراقيون لزعيمک الذي علمک الدجل خميني ثم تعال فتحدث عن تجارب عسکرکم .
ونقلت المواقع الرسمية الإيرانية عن باقري، قوله اليوم الأحد، إن تقنية صنع هذه الطائرات المسيرة تساعد علی ضرب أهداف للإرهابيين في هذين البلدين، علی حد وصفه، معتبراً أنه “لا توجد لدی دول کثيرة هذه التکنولوجيا، وأن روسيا تسعی وراء إيران للحصول عليها”.
وفي ما يتعلق بالدور الإيراني، في کل من سورية والعراق أيضاً، قال المتحدث والمسؤول عن العلاقات العامة في الحرس الثوري الإيراني، رمضان شريف، إن تواجد المستشارين العسکريين الإيرانيين، في هذين البلدين قلب المعادلات، وساعد محور المقاومة علی الصمود، معتبراً أن الفضل يعود کذلک لقائد فيلق القدس في الحرس، الجنرال قاسم سليماني، فقال إن “الاستشارات التي قدمها ساعدت المقاومة علی تحقيق انتصاراتها” حسب رأيه.
وفي حوار مع موقع ميزان الإيراني، أضاف شريف أن التواجد الإيراني في سورية والعراق ليس کبيراً، لکن البلاد خسرت هناک قادة عسکريين مهمين وهو ما يجعل عسکريي تلک البلدان يتعلمون من هذه التجارب. إلا أنه أشاد بذات الوقت بجهود العسکريين الآخرين کأولئک القادمين من أفغانستان، ولبنان وحتی العراق، قائلاً إنه لا يتجاهل دورهم لکن” لعسکريي إيران تجربة طويلة اکتسبوها خلال الحرب مع العراق ثمانينيات القرن الماضي، والتي استمرت لثماني سنوات، وهو ما يجعل أداءهم أکبر في الوقوف بوجه التکفيريين”، حسب قوله.
بالنسبة لباقري فقد نفت لجنة الدفاع البرلمانية العراقيه أي وجود لمثل هذه الطائرات وقصفها مواقع للارهابيين في العراق ،وهو کاذب في الحالين ولو کان صادقا ،ونحن هنا امام واحد من امرين ان تکون اللجنة البرلمانية کاذبة وتغطي علی حقيقة الوجود الجوي الايراني وحراکه في العراق وان باقري کاذب ،اما انا فاقول ان الاثنين دجالان وان لکل غايته من هذا التصريح والنفي .
اما مسؤول العلاقات العامة في الحرس الثري رمضان شريف فقد اکد حقيقة الخسائر التي مني بها الحرس في کل من سوريا والعراق وانه فقد قادة مهمين ،لکنه عاد الی عنجهيته ليقدم العسکر الايراني علی عساکر العراق وسوريا وان هؤلاء يتعلمون من العسکر الايراني الدروس ولم ينس النفخ في البالون الفارغ الارهابي سليماني الذي يعمل الجميع علی تمجيده ،ثم يتحدث عن التجارب التي تعلمها العسکر الايراني في حرب الثمان سنوات علی العراق ،وهنا اقول لرمضان هذا اذهب فاغسل کاس السم الذي جرعه العراقيون لزعيمک الذي علمک الدجل خميني ثم تعال فتحدث عن تجارب عسکرکم .
