أخبار إيران

کلمات لربيعة کدير ورانجا کماري وباندانا رانا وساکاي مايسکانا وماريا کانديدا آلميدا في مؤتمر المقاومة الإيرانية الحاشد في باريس

 

ربيعة کدير – زعيمة مؤتمر اوغور العالمي
إننا نعيش في زمن يواجه فيه العالم تهديد التطرف الديني العالمي أکثر من أي وقت مضی. النساء يشکلن أعظم نسبة الضحايا لفلسفة المسلمين المتطرفين فمن الضروري أن يتخذ العالم موقفا من التطرف خلال حرب ثقافية ضده ويجب أن يضم الحل، عناصر إسلامية ونساء. إن جزءا من الحل أمامنا، مريم رجوي مرأة مسلمة برؤية متسامحة وديموقراطية من الإسلام. إنها رئيسة تعکس جوهر الإسلام وهو السلام والحرية والاحترام من أجل التسامح والمحبة العميقة الناجمة عن مبادئ الإسلام الحقيقية.

رانجا کماري – المناضلة الهندية البارزة لحقوق النساء
هذا بالتأکيد علی جانب عظيم من الأهمية للعالم أن يعرف إذا تحقق السلام والديموقراطية في إيران وإذا توفرت الحريات المدنية المحمية في إيران وإذا کانت النساء ينعمن في إيران بالاحترام، ففي ذلک الحين فقط يمکن تحقيق السلام العالمي.
وفي غير ذلک علينا أن ننسی حلم السلام العالمي، إذن إني أحييکم وکذلک أحيي السيدة رجوي من أجل شجاعتها واعتقادها بالنضال، نضال من أجل حقوق الشعب الإيراني وأحيي جميعکم الذين يقدمون الدعم إليها، باعتقادي يوم انتصارکم ويوم رفعة رؤوسکم ليس ببعيد.

باندانا رانا – المدافعة البارزة لحقوق النساء من النيبال
إني ناشطة في مجال حقوق النساء ونظرا إلی انشغالي في موضوع النساء الضحايا للعنف لما يقارب 3 عقود، أشاطر الإيرانيات في همومهن وآلامهن، إني کذلک أبدي تضامني مع هذه الحرکة وإني کنت شاهدة علی قدرة وطاقة النساء في الخط الأمامي لهذه الحرکة فأحييهن وأحيي مهمتهن.

ساکاي مايسانکا – الوزير السابق الزمبابوية للمصالحة الوطنية
السيدة مريم رجوي والضيوف الکرام،
 إني أحمل رسالة التضامن من جانب صندوق السلام الدولي أحد أقوی المنظمات في المجتمع المدني الزمبابوي وکذلک من جانب قوائم السلام في أفريقا.
أحيي جميع من حضروا اليوم هنا وتتمثل مهمتنا بعد المشارکة في هذا المؤتمر في التعاون مع الاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة وکل من تبقوا من حرکة مکافحة التمييز العنصري ممن دعموا نضالنا ليرکزوا علی المقاومة الإيرانية.
اليوم إني سمعت ما أدلت به السيدة رجوي وذلک کان رسالة مشجعة للغاية وصرت علی يقين بتحقيق الحرية في إيران.
أملا بيوم لقائنا في طهران عن قريب.

ماريا کانديدا آلميدا – مساعدة النيابة العامة للمحکمة العليا البرتغالية
مساء الخير،
السيدة رجوي! يتملکني الفرح بالمشارکة في هذا المؤتمر للمرة الثانية لأني أثمن نضالکم وأکن الإحترام لرؤاکم وأعتقد بها وأتمنی لکم الحرية والمساواة والخلاص والصمود في نضالکم من أجل تحقيق حقوق الإنسان و حقوق النساء تحديدا.
إني معجبة بالسيدة رجوي بإعتبارها مرأة تقود حرکة وهي تبذل جهودا کبيرة من أجل الحرية وحقوق الإنسان في إيران وضد نظام لا يحترم هذه الحقوق.
شکرا لک علی أنک تمثلين قدوة للعشق والخلاص وما ثبت في وثيقة حقوق الإنسان العالمي من مختلف الرؤی.
شکرا لکم وإني علی يقين بتحرير إيران عن قريب.

زر الذهاب إلى الأعلى