العالم العربي
هل تصبح باکستان ثالث أکبر قوة نووية؟
العربية.نت
29/8/2015
29/8/2015
ذکر تقرير أصدره المرکزان الأميرکيان الشهيران “کارنيغي” و”ستيمسون” تقريراً يتناول قدرات باکستان العسکرية النووية.
وأشار التقرير إلی أن باکستان ربما تصنع 20 رأساً نووياً في کل عام، وهذا يعني أنها في طريقها لتصبح خلال العقد المقبل ثالث أکبر قوة نووية في العالم بعد الولايات المتحدة وروسيا.
ويرجح الخبراء الأميرکيون أن يکون دافع إسلام أباد لإنتاج هذه الکميات المتزايدة من الأسلحة النووية خوفها من جارتها الهند التي تملک هي الأخری ترسانة نووية معتبرة.
وأکد التقرير أن باکستان حالياً تتخطی الهند بسرعة فائقة لجهة إنتاج وتطوير الأسلحة النووية. وأشار المراقبون إلی أن المعلومات التي لديهم تشير إلی أن باکستان تملک الآن نحو 120 رأساً حربياً نووياً مقابل 100 تملکها الهند.
وعزا التقرير قدرة باکستان علی إنتاج الرؤوس النووية بسرعة، إلی مخزون إسلام أباد الکبير من اليورانيوم المخصب بدرجة عالية الجودة الذي يمکن استخدامه بسهولة في تطوير وتصنيع الأسلحة النووية، وفق التقرير الذي نشرته “المستقبل” اللبنانية.
ورجح التقرير أن تمتلک باکستان، بالوتيرة التي تنتج فيها الآن رؤوساً نووية، 350 رأساً نووياً مع نهاية العقد الجاري أو بحلول عام 2025 کحد أقصی. وهذا الرقم سيجعلها ثالث أکبر قوة نووية في العالم بعد الولايات المتحدة وروسيا التي تمتلک کل منهما آلاف القنابل النووية.
وأشار التقرير إلی أن باکستان ربما تصنع 20 رأساً نووياً في کل عام، وهذا يعني أنها في طريقها لتصبح خلال العقد المقبل ثالث أکبر قوة نووية في العالم بعد الولايات المتحدة وروسيا.
ويرجح الخبراء الأميرکيون أن يکون دافع إسلام أباد لإنتاج هذه الکميات المتزايدة من الأسلحة النووية خوفها من جارتها الهند التي تملک هي الأخری ترسانة نووية معتبرة.
وأکد التقرير أن باکستان حالياً تتخطی الهند بسرعة فائقة لجهة إنتاج وتطوير الأسلحة النووية. وأشار المراقبون إلی أن المعلومات التي لديهم تشير إلی أن باکستان تملک الآن نحو 120 رأساً حربياً نووياً مقابل 100 تملکها الهند.
وعزا التقرير قدرة باکستان علی إنتاج الرؤوس النووية بسرعة، إلی مخزون إسلام أباد الکبير من اليورانيوم المخصب بدرجة عالية الجودة الذي يمکن استخدامه بسهولة في تطوير وتصنيع الأسلحة النووية، وفق التقرير الذي نشرته “المستقبل” اللبنانية.
ورجح التقرير أن تمتلک باکستان، بالوتيرة التي تنتج فيها الآن رؤوساً نووية، 350 رأساً نووياً مع نهاية العقد الجاري أو بحلول عام 2025 کحد أقصی. وهذا الرقم سيجعلها ثالث أکبر قوة نووية في العالم بعد الولايات المتحدة وروسيا التي تمتلک کل منهما آلاف القنابل النووية.
