أخبار إيران
موقع مارکت ووتش: مريم رجوي يفتح ملفا لتغيير النظام في إيران من خلال استماعها بشأن التطرف الاسلامي
موقع مارکت ووتش
30/4/2015
30/4/2015
ملخص:
شارکت يوم الاربعاء الرئيسة المنتخبة من قبل المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية عبر نظام فيديو کنفرانس في إستماع أمام لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب الأميرکي حيث استخدمته لاستماع بعنوان «داعش»: تعريف العدو لتقديم رؤية متضاربة بشأن التطرف الاسلامي وتشمل الاطاحة بالحکومة الدينية في طهران.
وأشارت رجوي الی النظام مرارا تحت عنوان «بؤرة التطرف» في الشرق الاوسط وأکدت أن دستورالجمهورية الاسلامية و کتابة مؤسسها يدعوان لتصدير الثورة الاسلامية ولتشکيل خلافة اسلامية مطلقة في مرکز العالم الاسلامي. ورجوي من خلال الشهادة الخطية التي قدمتها الی اللجنة الفرعية قالت : ان القانون الجائر للشريعة التي ينفذها النظام الإيراني هو بالضبط «نفس النموذج الذي يتابع من قبل المتشددين السنة والشيعة في بلدان أخری».
وحذرت رجوي من تداعيات هدامة لانعدام سياسة حازمة من قبل الغرب لاستئصال هذا النموذج. ولم تبق شهادتها أي شک بان المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية يعتقد أنه يجب ان تکون سياسة الغرب المعلنة تغيير النظام في إيران. وهذا ليس بمعنی أن يقال ان شهادتها کانت لتدخل عسکري أمريکي مباشر لتغيير النظام . الواقع أن البيانات العامة الصادرة من قبل المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية بشأن آفاق لتغيير النظام علی أيدي المقاومة الشعبية في داخل إيران کانت ايجابية والتي تقترح کل ما مطلوب لتنفيذه من المجتمع الدولي هو عزل النظام واحتوائه في داخل حدوده.
وأعلنت رجوي : بسبب الدور المحوري لمنظمة مجاهدي خلق الإيرانية باعتبارها قوة ديمقراطية مسلمة فان المقاومة الايرانية رسخت وکرست نفسها کنقيض للتطرف الديني. ” وبرفضها أي سياسة لاستخدام حرکة متطرفة ضد حرکة متطرفة أخری ، قالت رجوي للجنة الکونغرس: بالمستطاع ويجب هزيمة التطرف الديني سواء النوع الشيعي أو السني.. و تابعت و طرحت عدة مرا حل عملية بامکان الدول الغربية اتخاذها بهذا الصدد منها «الاعتراف بقضايا الشعب الإيراني للاطاحة بالملالي»..
وأشارت رجوي الی النظام مرارا تحت عنوان «بؤرة التطرف» في الشرق الاوسط وأکدت أن دستورالجمهورية الاسلامية و کتابة مؤسسها يدعوان لتصدير الثورة الاسلامية ولتشکيل خلافة اسلامية مطلقة في مرکز العالم الاسلامي. ورجوي من خلال الشهادة الخطية التي قدمتها الی اللجنة الفرعية قالت : ان القانون الجائر للشريعة التي ينفذها النظام الإيراني هو بالضبط «نفس النموذج الذي يتابع من قبل المتشددين السنة والشيعة في بلدان أخری».
وحذرت رجوي من تداعيات هدامة لانعدام سياسة حازمة من قبل الغرب لاستئصال هذا النموذج. ولم تبق شهادتها أي شک بان المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية يعتقد أنه يجب ان تکون سياسة الغرب المعلنة تغيير النظام في إيران. وهذا ليس بمعنی أن يقال ان شهادتها کانت لتدخل عسکري أمريکي مباشر لتغيير النظام . الواقع أن البيانات العامة الصادرة من قبل المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية بشأن آفاق لتغيير النظام علی أيدي المقاومة الشعبية في داخل إيران کانت ايجابية والتي تقترح کل ما مطلوب لتنفيذه من المجتمع الدولي هو عزل النظام واحتوائه في داخل حدوده.
وأعلنت رجوي : بسبب الدور المحوري لمنظمة مجاهدي خلق الإيرانية باعتبارها قوة ديمقراطية مسلمة فان المقاومة الايرانية رسخت وکرست نفسها کنقيض للتطرف الديني. ” وبرفضها أي سياسة لاستخدام حرکة متطرفة ضد حرکة متطرفة أخری ، قالت رجوي للجنة الکونغرس: بالمستطاع ويجب هزيمة التطرف الديني سواء النوع الشيعي أو السني.. و تابعت و طرحت عدة مرا حل عملية بامکان الدول الغربية اتخاذها بهذا الصدد منها «الاعتراف بقضايا الشعب الإيراني للاطاحة بالملالي»..
