أخبار العالم
اطلاق اربعة اقمار اصطناعية لدارسة اثر العواصف الشمسية علی الارض
ا ف ب
13/3/2015
13/3/2015
أطلقت وکالة الفضاء الاميرکية ناسا ليل الخميس الجمعة اربعة اقمار اصطناعية مصممة لدراسة التفاعلات التي ما زالت غامضة للعلماء بين العواصف الشمسية والحقل المغناطيسي للارض، والتي يمکن ان تسبب اضطرابات کبيرة في الاتصالات واجهزة تحديد المواقع الجغرافية والتيار الکهربائي.
واشنطن – أطلقت وکالة الفضاء الاميرکية ناسا ليل الخميس الجمعة اربعة اقمار اصطناعية مصممة لدراسة التفاعلات التي ما زالت غامضة للعلماء بين العواصف الشمسية والحقل المغناطيسي للارض، والتي يمکن ان تسبب اضطرابات کبيرة في الاتصالات واجهزة تحديد المواقع الجغرافية والتيار الکهربائي.
واطلقت الاقمار علی متن الصاروخ اطلس-5 من قاعدة سلاح الجو الاميرکي في کاب کانافيرال، قرابة الساعة 2,44 تغ من فجر الجمعة.
وبعد 45 دقيقة علی انطلاق الصاروخ، وضعت الاقمار تباعا في مدار حول الارض يراوح بين 7500 کيلومتر و75 الف کيلومتر في المرحلة الاولی من المهمة.
وترمي هذه المهمة الی دراسة التفاعلات الناجمة عن احتکاک الجزيئات الشمسية التي تتجه الی الارض بسرعة کبيرة مکونة غلافا مغناطيسيا خاصا بها، مع الغلاف المغناطيسي للارض، علی ارتفاع 60 الف کيلومتر عن سطح الارض.
ويقوم الغلاف المغناطيسي للارض بدور حمايتها من هذه الجزيئات الشمسية عادة، لکن وقوع عواصف شمسية قوية يمکن ان يؤدي الی اضطرابات کبيرة علی کوکب الارض في الاتصالات والتيار الکهربائي، وفي عمل الاقمار الاصطناعية.
وتبلغ نفقات هذه المهمة 1,1 مليار دولار، وهي تمتد علی عامين.
واشنطن – أطلقت وکالة الفضاء الاميرکية ناسا ليل الخميس الجمعة اربعة اقمار اصطناعية مصممة لدراسة التفاعلات التي ما زالت غامضة للعلماء بين العواصف الشمسية والحقل المغناطيسي للارض، والتي يمکن ان تسبب اضطرابات کبيرة في الاتصالات واجهزة تحديد المواقع الجغرافية والتيار الکهربائي.
واطلقت الاقمار علی متن الصاروخ اطلس-5 من قاعدة سلاح الجو الاميرکي في کاب کانافيرال، قرابة الساعة 2,44 تغ من فجر الجمعة.
وبعد 45 دقيقة علی انطلاق الصاروخ، وضعت الاقمار تباعا في مدار حول الارض يراوح بين 7500 کيلومتر و75 الف کيلومتر في المرحلة الاولی من المهمة.
وترمي هذه المهمة الی دراسة التفاعلات الناجمة عن احتکاک الجزيئات الشمسية التي تتجه الی الارض بسرعة کبيرة مکونة غلافا مغناطيسيا خاصا بها، مع الغلاف المغناطيسي للارض، علی ارتفاع 60 الف کيلومتر عن سطح الارض.
ويقوم الغلاف المغناطيسي للارض بدور حمايتها من هذه الجزيئات الشمسية عادة، لکن وقوع عواصف شمسية قوية يمکن ان يؤدي الی اضطرابات کبيرة علی کوکب الارض في الاتصالات والتيار الکهربائي، وفي عمل الاقمار الاصطناعية.
وتبلغ نفقات هذه المهمة 1,1 مليار دولار، وهي تمتد علی عامين.
